ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الانتفاع بالخلايا الجذعية من م...>مارك

الانتفاع بالخلايا الجذعية من منظور إسلامي

المصدر: مجلة البحوث والدراسات الشرعية
الناشر: عبدالفتاح محمود ادريس
المؤلف الرئيسي: إدريس، عبدالفتاح محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع103
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: مايو
الصفحات: 7 - 32
ISSN: 2090-9993
رقم MD: 1070047
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
علم الأجنة | الخلايا الجذعية | الفقه الإسلامي | الأحكام الشرعية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
LEADER 05794nam a22002177a 4500
001 1808663
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a إدريس، عبدالفتاح محمود  |e مؤلف  |9 71066 
245 |a الانتفاع بالخلايا الجذعية من منظور إسلامي 
260 |b عبدالفتاح محمود ادريس  |c 2020  |g مايو  |m 1441 
300 |a 7 - 32 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a الخلايا الجذعية: هي الخلايا الجنينية المتكونة من بويضة مخصبة، وهي في بداية انقسامها الخلوي، وهي خلايا قابلة للتشكل إلي أي نوع من الخلايا في الجسم، ولذا فإنه يصعب تميزها أو مهاجمة الجهاز المناعي في الجسم لها، ونظرا لما تتميز به هذه الخلايا من خصائص، فكر العلماء في الإفادة منها في زراعة الأعضاء، والعلاج الجيني ونحوه، وإطالة عمر الخلية التي شاخت، وفي الفحوص الوراثية، وإجراء التجارب الطبية والعلمية عليها، وقد اختلف العلماء المعاصرون في مدى اعتبار هذه الخلايا أجنة، كالأجنة المتكونة في رحم المرأة، فمنهم من اعتبرها في حكم هذه الأجنة، ومنهم من لم يعتبرها كذلك، ولم يجعل لها حرمة شرعية من أي نوع، ما لم نتغرس في جدار الرحم، إلا أن الراجح من المذهبين هو مذهب من يعتبرها في حكم الجنين المتكون في الرحم، وأنها في نفس حرمته، كما اختلفوا في حكم الانتفاع بهذه الخلايا، في وجوه الانتفاع التي تتصور منها، كزراعة الأعضاء أو العلاج أو إجراء التجارب أو الفحوص الوراثية أو نحوها، فمنهم من منع ذلك، ومنهم من أجازه بضوابط معينة، ومنهم من أجازه عند قيام المانع الذي يمنع من نقل البويضات المخصبة إلي رحم صاحبتها، وإن كان الراجح من هذه المذاهب هو مذهب المانعين من الانتفاع بهذه الخلايا، في غير نقلها إلي رحم صاحبة البويضات التي نشأت عنها، وقد اتفق العلماء علي حرمة حفظ الأجنة أو الخلايا الجنينية أو تجميدها، للانتقاع بها في الأغراض العلاجية أو العلمية، وإن اختلفوا في حكم حفظها لنقلها إلي رحم صاحبة البويضات التي نتجت عنها، فمنهم من أجاز ذلك بضوابطه، ومنهم من منع ذلك، وإن كان الراجح من المذهبين هو جواز هذا الحفظ إذا لم يترتب عليه محرم، ودعت إليه حاجة صاحبي اللقيحة. 
520 |b Stem cells: embryonic cells formed from a fertilized egg, which is at the beginning of their cellular division, which are cells that can form to any type of cells in the body, and therefore it is difficult to distinguish them or attack the immune system in the body for them, and due to the characteristics of these cells, scientists thought to benefit Some of them are in organ transplantation, gene therapy and so on, and prolong the life of the cell that has been smothered, and in genetic tests, and in the conduct of medical and scientific experiments on them, contemporary scientists have differed in the extent to which these cells are considered embryos, such as embryos formed in the uterus of women, some of whom considered them in the judgment of these embryos, and among them Those who did not consider it to be so, and did not make it legal of any kind, unless they are implanted in the wall of the uterus, but the most likely of the two doctrines is the doctrine of those who consider it in the ruling of the foetus formed in the womb, and it is in the same immateriality, as they differed in the ruling on the use of these cells, in the faces of the use that you perceive from them. Such as organ transplantation, treatment, experimentation, genetic testing or so on, some of them are prevented from doing so, and some of them have authorized it with certain controls, and some of them have authorized it when the inhibitor prevents the transfer of fertilized eggs to the uterus of its owner, and If the most likely of these doctrines is the doctrine of those who are prevented from using these cells, other than transferring them to the uterus of the owner of the eggs that arose from them, and the scholars have agreed on the inviolability of preserving or freezing embryos or embryonic cells, for use for therapeutic or scientific purposes, even if they differ in the ruling on preserving them for transfer. Some of them have authorized this by their controls, and some of them are preventing this, although the most likely of the two sects is that it is permissible to preserve it if it does not result in haraam, and the need of the two friends of the bastards has called for it. 
653 |a علم الأجنة  |a الخلايا الجذعية  |a الفقه الإسلامي  |a الأحكام الشرعية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 001  |e Journal of bhoth and shareia studies  |f Maġallaẗ Al-Buḥūṯ wa Al-Dirasāt Al-Šarʿiyyẗ  |l 103  |m مج10, ع103  |o 1032  |s مجلة البحوث والدراسات الشرعية  |v 010  |x 2090-9993 
856 |u 1032-010-103-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1070047  |d 1070047 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.