المصدر: | الزقاق |
---|---|
الناشر: | رشيد العفاقي |
المؤلف الرئيسي: | العفاقى، رشيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 153 - 170 |
ISSN: |
2605-6615 |
رقم MD: | 1071199 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الورقة إلى التعرف على القائد عبد الله الطريفي (ت 813هـ) حاجب السلطان أبي سعيد عثمان المريني. والطريفي أندلسي الأصل، ينسب إلى جزيرة طريف أو طريفة وهي بلدة أندلسية تطل على مضيق جبل طارق، احتلت من قبل القشتاليين سنة (693هـ/1292م). ورد على مدينة فاس واشتهر بين أهلها بأنه من نصارى طريف وأسلم حينما دخل في خدمة سلاطين بني مرين، واعتنق الإسلام عن اقتناع، وتولى حجابة السلطان أبي سعيد عثمان المريني. وأشارت الورقة إلى مسجد للإغريبة الذي بناه عبد الله الطريفي عام (810هـ) وهو لا يزال قائمًا حتى الآن في مدينة فاس إلى اليوم. وتطرقت الورقة إلى الأثر الذي تركته مرحلة اجتياز الطريفي إلى سبتة، ومن المثير للدهشة أن الاندلسيون قد رأوا في القائد عبد الله الطريفي عبدًا سوء جمع اللؤم والخيانة، إلا أن المؤرخين المغاربة كانوا يعيدونه من فضلاء الحجاب، فقد كان من كبار رجال دولة السلطان أبي سعيد المريني وكان لدية ثروة عظيمة، ومن مظاهر ثروته الشجرة الموجودة عند فاس بعرصة يُقال لها عرصة عائشة المرينية برحبة بني يزناسن. واختتمت الورقة بالحديث عن نهاية القائد الطريفي حيث مر بالعديد من الحوادث التي دفعت به إلى الأسر والضرب حتى الموت، وحز رأسه وبُعث بها إلى سلطان الأندلس واحرقت جثته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
2605-6615 |