ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تنازع الاختصاص في الجرائم الإل...>الوصف

تنازع الاختصاص في الجرائم الإلكترونية

العنوان بلغة أخرى: Conflict of Jurisdiction Electronic Crimes
المصدر: مجلة جامعة البعث سلسلة العلوم القانونية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: ديوب، حسين عيسى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المخول، عيسى مد الله (مشرف)
المجلد/العدد: مج42, ع7
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 75 - 105
ISSN: 1022-467X
رقم MD: 1071341
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الجرائم الحاسوبية | أمن المعلومات | القانون الدولي | القوانين والتشريعات
كلمات المؤلف المفتاحية:
تنازع الاختصاص | جريمة إلكترونية | حاسوب | البيانات | تبادل المعلومات | Conflict of Jurisdiction | Cybercrime | Computer | Data | Information Exchange
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعد الجريمة الإلكترونية جريمة مستحدثة ومتطورة بفعل التطور المستمر للإنترنت وهي من الجرائم سريعة الحدوث والانتقال بين الدول، لذلك فهي تطرح عدة إشكاليات تتمثل بمعرفة هذه الجريمة وبيان قواعد الاختصاص خاصة وأنها تعتبر من الجرائم العابرة للحدود، الأمر الذي يستوجب وجود تشريعات تعمل على تجريم السلوكيات الإجرامية من جهة والسعي لزيادة التعاون الدولي في المجالين الاتفاقي والقضائي من أجل السيطرة على هذه الظاهرة الإجرامية الخطيرة. وخاصة إن هذا النوع من الجرائم يقع على العمليات الإلكترونية المختلفة، وقد يكون محلها جوانب معنوية (برمجيه) تتعلق بمعالجة البيانات الأمر الذي يصعب معه إقامة الدليل، لأن جرائم الإلكترونية تعتمد على التشفير والأكواد والنبضات والأرقام والتخزين الإلكتروني، وبالتالي من الصعب أن تخلف وراءها آثاراً مادية قد تكشف عنها أو أن يستدل عليها من خلال مرتكبيها. كما أن المجرم المعلوماتي يتميز بالذكاء والإتقان الفني لعمله، وبالتالي فإنه يتمكن من إخفاء الأفعال غير المشروعة التي يقوم بها أثناء عمله على الوسائل الإلكترونية، حيث يستخدم في ذلك التلاعب غير المرئي كالنبضات والذبذبات الإلكترونية التي يتم تسجيل البيانات عن طريقها. مما يزيد من صعوبة القيام بإجراءات الكشف التي يتوقع حدوثها، للبحث عن الأدلة التي قد تدينهم. وقد يستخدمون الرموز أو التشفير بالنسبة لها، وبالتالي يتعذر على جهات التحري والضبط الوصول إلى كشف أفعالهم الإجرامية.

Cybercrime is a relatively new crime, which has been in existence for only as long as computers and the Internet have. It occurs very fast and knows no borders. Therefore, it raises several questions represented by identifying this crime and explaining the relevant terms of jurisdiction, especially since it is considered as a transnational crime, which in turn requires having legislations working on criminalizing criminal behavior on one hand, and seeking to increase international cooperation in both agreement and judicial areas on the other hand, in order to control this serious criminal phenomenon. These procedures should be assumed given that such a type of crimes involves different electronic operations that could also involve moral aspects (software) related to data processing. Thus, establishing any kind of evidence is difficult because cybercrime depends on encryption, codes, impulses, numbers and electronic storage. Consequently, it is difficult to leave behind any physical evidence that may reveal these crimes or make them known through the perpetrators. Additionally, cybercriminals are characterized by their intelligence and technical perfection of work; therefore, they are able to hide the illegal acts carried out while working using electronic means, where they use invisible manipulation; such as EMP through which data is recorded. This makes it difficult to carry out the disclosure procedures expected to take place while searching for evidence that may condemn the criminals. Furthermore, they may use codes or encryption in their crimes, so investigation and detection bodies will never be able to discover.
ISSN: 1022-467X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.