المستخلص: |
يعذ الإمام جعفر الصادق عليه السلام رمزاً من رموز العلم لآل البيت عليهم السلام والعالم أجمع لأنه هو من أكمل المسيرة الفكرية لأهل البيت عليهم السلام. بينا في بحثنا مكانة الإمام الصادق عليه السلام في التراث الإسلامي متجسدة في أفكاره ولو دققنا النظر في أقواله لوجدنا أنها تحمل معاني مهمة وفكراً خاصاً به وبأهل البيت، تمس حياة المسلمين. لقد عني فكر الإمام اندمجا وانسجاما مع مفردات المعرفة كافة كالكيمياء والرياضيات والفلك والجغرافيا، وتخرج على يديه العديد من العلماء كالعالم جابر بن حيان، وغيره، وبهذا فإن الإمام يعد المؤسس الأول والحقيقي لعلم الكيمياء، مما سجل له أعلام الفكر سبقه إلى هذه الميادين الواسعة الأفاق، فالإمام قائداً إسلامياً وفكرياً، تعامل مع جميع الناس دون تفريق، وفتح أبوابا للعلم والتعلم ودفعها نحو التجديد المستمر والبحث المعتمد أساساً على المنهج التجريبي والاستقرائي المستلهم من وحي القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وأقوال وأفعال آل البيت عليهم السلام.
The Imam Jafar Sadiq (peace be upon him), one of the pillars of thought, science, and relied upon, Intellectual leadership of the march of the people of the house, which Moses Shiite ideology and doctrine Jaafari, one The most important Islamic doctrines, based on the principle of jurisprudence that brought him to Mekane Yesus scientific nucleus Staff of the major school that came out of thousands of students and scholars, and witnessing his briefing Wide, and his knowledge of heavy, think forward Tata has meant vocabulary knowledge with all Kalkmiyae. And mathematics, astronomy, geography, Mmascl his media thought previous to this vast fields Prospects, imam and leader of an Islamist intellectual, dealing with all people without distinction, and open science and Learning and pushed it toward constant renewal and research.
|