ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اختلاف الصيغ في متشابه النظم القرآني صيغتا "وما أدراك" و "وما يدريك" أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Different Formulae of the Qura'nic Structure Analogy: "Ma Adraka wa ma Udreeka" as a Model
المصدر: مجلة العلوم الشرعية
الناشر: جامعة القصيم
المؤلف الرئيسي: رجب، عبدالرزاق أحمد أسعد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشرايري، نذير نبيل عبدالحميد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج13, ع4
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: مارس
الصفحات: 2382 - 2422
ISSN: 1658-4066
رقم MD: 1078669
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
متشابه | وما أدراك | وما يدريك | النظم القرآني | Word Analogy | Wa ma Adraka | Wa ma Udreeka | Qura'nic Structure
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: This study discusses the Qura'nic formulae of wa ma adraka and wa ma udreeka (what will make you know and how can you know). It identifies the (knowledge), after that; the study clarified the difference between both formulae relying on the adages of the scholars. Then, by following the inductive, analytical, and the deductive methods, it searches about each formula within its own context. Finally, it explained the common and unique features of each formula. The most essential results that the study concludes are; wa ma adraka (what will make you know) in its contexts holds the meaning of knowledge, however; wa ma udreeka (how can you know) means that there is no knowledge. In the conclusion, the study recommends to do more researches in rhetoric types and there rhetorical and psychological mysteries in the Holy Qura'n.

تناقش الدراسة صيغتي (وَمَا أَدْرَاكَ) و(وَمَا يُدْرِيكَ) حيث عرفت بالدراية، وفرقت بينها، وبين مفهومي العلم والشعور. ثم بينت المأثور من قول أهل العلم في الفرق بينهما، وبحثت كل صيغة في سياقها الخاص بما، وأعقبت ذلك ببيان ما اشتركتا فيه، وما تفردت به كل واحدة عن الأخرى. وذلك من خلال مناهج الاستقراء والتحليل والاستنباط. ومن أهم ما توصلت الدراسة إليه أن كل موضع ذكرت فيه (وَمَا أَدْرَاكَ) فقد أدراه، وأن كل موضع ذكرت فيه (وَمَا يُدْرِيكَ) فلم يخبر به. وتوصي الدراسة ببحث الصيغ التي ينوع القرآن الكريم بالتعبير بها عن المقصد الواحد، وأسرار ذلك التنوع البياني والنفسي.

ISSN: 1658-4066

عناصر مشابهة