ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

دور الحكام في إثراء الحركة العلمية في ممالك حوض تشاد خلال القرن السادس عشر ميلادي: مملكة كانم برنو أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Role of Rulers in Enriching the Scientific Movement in the Kingdoms of the Basin of Chad During the Sixteenth Century A. D.: Kingdom of Kanem Borno as a Model
المصدر: مجلة دراسات وأبحاث
الناشر: جامعة الجلفة
المؤلف الرئيسي: لعربي، حجيلة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Larbi, Hadjila
المجلد/العدد: مج12, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: يناير / جمادى الآولى
الصفحات: 335 - 346
DOI: 10.35157/0578-012-001-027
ISSN: 1112-9751
رقم MD: 1078680
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تشاد | كاتم برنو | أحمد بن فرتوا | المراكز التعليمية | Idriss Aluma | Chad | Sientists | Ibn Furtuwa
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: ورقتي البحثية هذه تعالج موضوع علاقة الحكام (السلاطين) في مملكة الكانم – برنو بالعلم والعلماء كون المملكة شهدت في القرن السادس عشر نهضة وازدهار مس كل مجالات بما فيه الجانب العلمي وعرف عهد السلطان "إدريس "ألوما" بعصر الإمبراطورية الثانية والعصر الذهبي، وكما نعلم أن ظهور الحركة العلمية التعليمية وإثرائها مرهونة بمدى اهتمام السلاطين بالعلماء وبالعلم ومدى رعايتهم بهم، الإشكالية المطروحة في هذه الورقة البحثية هي ما طبيعة العلاقة التي تربط بين الملوك أو السلاطين والعلماء؟ وما دورهم وأثرهم في تلك الحركة العلمية التعليمية؟ توصلت من خلال ورقني البحثية التالية إلى بعض النتائج التي تؤكد أن اهتمام ملوك كانم-برنوو على رأسهم "إدريس ألوما" بالعلماء أنتج حركة علمية أصبحت لا تضاهيها الحركة العلمية التي شهدتها كانو، فأسست مدارس، وظهرت حركة التأليف فأصبح ازدهار الممالك يقاس بمدى تطور مناهجها ومدارسها ونبوغ علمائها إلى جانب اهتمام سلاطينها بذلك فتطور وازدهار المملكة مرهون بهذه العلاقة الودية والحميمية بين الملك والعالم العادل، لأن تزعزع العلاقة يؤدي إلى تضعضع وضعف المملكة وربما إلى الانهيار والزوال، فالاهتمام بفئة العلماء يعني الاهتمام بالعلم والتعليم الذي يعني الازدهار.

this paper deals with the relationship between the sultans in the Kingdom of Kanem Borno and scientists since the Kingdom , the reign of Idris "Aluma" was known as the Second Empire and the Golden Age. Theen richment of the educational scientific movement depends on the extent of the interest of the sultans ,The problem raised in this paper is what is the nature of the relationship between kings or sultans and scientists, and their role and impact in that educational scientific movement? In my next paper, I found some results confirming that The development of the Kingdom's prosperity depends on this friendly and intimate relationship between the King and the just world, because the destabilization of the relationship leads to the deterioration of the situation

ISSN: 1112-9751