ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







د. عمار الزويني الحسيني: نرى التأويل أمرا طبيعيا لا خطورة فيه خصوصا أن أغلب الأطراف الإسلامية تتفق عليه

المصدر: مجلة مداد
الناشر: إفريقية للدراسات والتوثيق والنشر
المؤلف الرئيسي: الحسينى، عمار الزوينى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1, ع2
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: خريف
الصفحات: 249 - 258
ISSN: 1737-9407
رقم MD: 1079433
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على لقاء حواري مع د. عمار الزويني الحسيني، ودار حول موضوع بعنوان التأويل، واستعرض المقال أهم النقاط في مجموعة من التساؤلات والأجوبة يُمكن إيجاز أهم نقاطها كالتالي، أن خطاب الحسيني أحتوي على دراسات موضوعية تضمنت البعدين العلمي والاجتماعي، وتضمن دراسة للإعلام الإسلامي، واكد أن الإمام على يمثل المصدر الثري للأدب العربي والبلاغة العربية، وبين أن التأويل من منظار الفلاسفة مختلف لدى المدارس الإسلامية، وأن ظاهرة التأويل في الفكر الإسلامي تجعل الجميع في لجة إشكالية التوفيق بين الشريعة والحكمة، وأن الفلاسفة عمدوا إلى ربط الفكر الديني بالفكر الفلسفي، وأضح أن التأويل أمر طبيعي لا خطورة فيه، وأشار إلى أن اللسانيات الغربية تعمل على تفكك الأنساق الفكرية المسيطرة علي العقل الإنساني، وبين وجود فرق بين التفسير والتأويل في مدرسة أهل البيت، فالتفسير عندهم بيان مُراد القرآن، والتأويل بينا السنن والقواعد وهي تتجلى في الحياة، واختتم المقال بتوضيح أن المستشرقين استخدموا مناهج لتأويل القرآن وأن المناهج التي استخدموها لا تؤدي إلى نتائج علمية في الدراسات الإسلامية، وأن المستشرقون يحاولون دراسة القرآن باعتباره نتاجاً تاريخياً وليس وحياً أو عقيدة دينية مصدرها الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1737-9407