ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







L’impact de la Formation sur le Développement des Compétences au Sein de L’entreprise

المصدر: المجلة العلمية المستقبل الاقتصادي
الناشر: جامعة أمحمد بوقرة بومرداس - كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير - مخبر مستقبل الأقتصاد الجزائري خارج المحروقات
المؤلف الرئيسي: Touati, Amyra (Author)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 2 - 17
ISSN: 2352-9660
رقم MD: 1080008
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرأس المال البشري | التكوين | المعارف | المهارات | الابتكار
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: الاستثمار في رأس المال البشري هو الاستثمار الأكثر أمانا بالمقارنة مع الاستثمار المادي، لأن الإنسان هو العامل الرئيسي للتنمية في أي مؤسسة مهما كانت طبيعتها وأهدافها. لقد أضحى التكوين وسيلة لتحقيق أهداف متنوعة جدا، وصعبة في بعض الأحيان. ذلك أنه لكل نوع من الأهداف نوع خاص من التكوين يتميز بقواعد تسيير معينة ومحددة ولذلك فإن ما يبرر عملية وجوب التكوين هو إصطلاعه بدور هام فيما يخص المساهمة في العملية الشاملة لمختلف مراحل التسير وفي تنمية الموارد البشرية على وجه الخصوص. ولهذا الغرض فإن عملية التكوين تستوجب تسطير سياسة من شأنها توفير الحوافز والدوافع الضرورية التي تجعل وجود الكفاءات البشرية في مختلف ميكانزمات التسيير خاصة في ظل مستجدات الساعة أمرا لا مفرضه. أن ما يبرر التركيز الحالي على عنصر التكوين هو ذلك التأثير الإيجابي للكفاءات البشرية على عملية نجاعة المؤسسة فقد تأكد عبر السنين أن معادلة التكوين النجاعة أصبحت مؤشرا حقيقيا يتخذه مختلف المسيرون مهما كانت صعبة نشاطاتهم، كمرجع للتقييم المؤسسة. فكلما تميز المسيرون بكفاء ة كبيرة وتنافسية عالية ترنكز أساسا على انتهاج سياسة للإبداع والابتكار علميا وتكنولوجيا إلا وتم بلوغ الأهداف المسطرة للنجاعة وبأقل التكاليف الممكنة.

L’investissement en capital humain est l’investissent le plus sûr, et le plus rentable en comparaison avec l’investissement physique, car l’homme est le facteur central de développement dans la politique de toute entreprise quelque soit sa nature et ses objectifs. Dans ce contexte, la formation s’impose comme un moyen indispensable pour servir des objectifs bien précis, mais à chaque type d’objectifs correspond un type de formations, et que chacun de sa part, l’entreprise et le salarié, prouvent un intérêt particulier à cette formation. Ceci étant, la formation devient le facteur de développement des compétences le plus approprié car elle permet l’accroissement du capital connaissances en le mettant au service de l’entreprise, pour que celle-ci puisse, non seulement survivre, mais faire face a la rude concurrence imposée par les exigences du marché. Ainsi donc, l’opération-formation nécessite l’instauration d’une politique de motivation permettant l’implication de l’homme dans toute dynamique de performance de l’entreprise qui consiste à s’assurer un avantage compétitif durable grâce à la formation, à la créativité, et l’innovation de ses compétences.

ISSN: 2352-9660