المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
المؤلف الرئيسي: | محمد، سوران (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع29 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 108 - 110 |
رقم MD: | 1080298 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان التفاتة متأخرة إلى عالم باث، الشاعر الذي تم اكتشفاه لاحقاً. قامت مؤسسة جائزة نوبل في أوائل تسعينات القرن الماضي بإدراج اسم الشاعر في قائمة المبدعين المتميزين فأهدوه ما يستحق من الاعتزاز والتقدير، وتناول المقال عدة نقاط، النقطة الأولى من هو أوكتافيو باث (1914 -1998)، ولد الشاعر في المكسيك، تعكس أعماله أوجه عدة، بما في ذلك الماركسية والسريالية وأساطير الأزتك، تم تعيينه في عام (1962) سفيراً مكسيكياً للهند. وناقشت النقطة الثانية تحليل القصيدة، ويعتبر باث من المبدعين الحقيقيين في عالم الشعر على مدار أيام السنة، ليس يوماً واحداً أو سنة واحدة، وكتب الشاعر أوكتافيو باث هذه القصيدة في شكل الشعر الحر، وهو جزء من الشعر الحديث بدلاً من القصائد الكلاسيكية. وبالنظر إلى هذه القصيدة، فليس من أولويات الشاعر البارع أن ينقل الواقع كما هو إلى أعماله الشعرية، بل يحاول دائماً أن يخلق عالماً أخر من الخيال والأحلام مستعيناً برموز جديدة للتعبير عن مرامه وإيصال رسالته بأجمل شكل شعري. واختتم المقال بالإشارة إلى أن طبيعة نصوص الشاعر باث بشكل عام مرنة وفي نفس الوقت معمقة أيضاً، تحتمل أكثر من وجه للتحليل والفهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|