المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع29 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 164 - 165 |
رقم MD: | 1080445 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا. وتناول المقال عدة فقرات، استعرضت الفقرة الأولى تعريف الفنان الإسباني فرانشيسكو دي غويا فهو أحد المصورين الواقعين في القرن التاسع عشر بدأت مواهبه الفنية منذ الثانية عشره من عمره بعد أن تلقى بعض الدروس الأولية في التصوير، كان أول عمل معروف له إنجاز تصوير جداري في عام (1771) على جدران كاتدرائية في سرقسطة، وقد أنجز مجموعة من اللوحات الدينية التي لم تمثل بعد أسلوبه المتميز. وتناولت الفقرة الثانية عمل غويا في مدريد، فقد تزوج وعمل على العديد من التصاميم التي إنجازها منها إنجاز العديد من اللوحات الشخصية. استعرضت الفقرة الثالثة التغيرات التي بدأت في حياة غويا وانقلاب حياته من النعيم إلى المأساة بسبب مرضه الحاد الذي ناتج عنه فقدانه للسمع مما سبب في انعزاله الاجتماعي، وحملت رسوماته معاني القسوة والغرابة والهواجس المزعجة. واختتم المقال بالإشارة إلى وفاة زوجته وأربعة من أولاده، ثم وفاته في بوردو تاركاً آثارا فنية تدل على موهبته ومهارته البالغة وأسلوبه المتميز في التصوير وفن الجرافيك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|