ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

ترجمة الآداب العربية إلي لغات العالم مسؤولية من؟

المصدر: مجلة البيان
الناشر: رابطة الأدباء الكويتيين
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع536
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مارس
الصفحات: 6 - 8
رقم MD: 1080490
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ترجمة الآداب العربية إلى لغات العالم مسؤولية من. الترجمة هي الجسر الثقافي الذي ينقل حركة المعارف بين الشعوب بما تحمله هذه المعارف من تجارب وإنجازات إنسانية تظهر في بقعة ما من هذه الأرض، لتستفيد منها باقي بقاع الأرض عبر الترجمة. وأشار المقال إلى أنه في إحصائية قام بها المهتمون بلغات العالم وجدوا أن عدد اللغات المنطوقة الآن عند البشر تقدر بثلاثة آلاف لغة كثير منها لغات محدودة ينطق بها عدد قليل من الناس، واللغات الرئيسية التي يتكلم بها أكثر من مليون شخص للغة الواحدة تزيد قليلاً على المائة لغة. وعن موقع الترجمة من العربية إلى بقية لغات العالم فقد قام بعض المستشرقين الذين يستهويهم الأدب العربي الحديث بجهود بسيطة عندما يتعرفون إلى أدباء فيقومون بترجمة أعمالهم، ولكن ليس ضمن خطة منهجية مدروسة ولذلك يضطر بعض الدباء ممن يتقنون اللغات الأجنبية أن يؤلفوا أعمالهم بهذه اللغات وهو ما يقدم عليه أهل المغرب العربي الذين يتقنون الفرنسية، وكذلك فعل الأديب اللبناني أمين معلوف وغيره، والمفارقة أن أعمال هؤلاء العرب يعاد ترجمتها من اللغات الجنبية إلى اللغة العربية. واختتم المقال بأن الحل المثل يتجسد في تعاون وزارات الثقافة والمؤسسات الرسمية والمؤسسات الخاصة ودور النشر لإعادة النبض لأدبنا العربي وإيصاله للغات العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة