ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الروزنامات البحرية الكويتية:...>الوصف

الروزنامات البحرية الكويتية: عناية ورعاية د. يعقوب الحجي: ضبطا وتحقيقا وتفسيرا

المصدر: مجلة البيان
الناشر: رابطة الأدباء الكويتيين
المؤلف الرئيسي: المسباح، صالح خالد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع568
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 15 - 23
رقم MD: 1081162
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الحجي، يعقوب | التراث البحري | التاريخ الكويتي | الروزنامات البحرية | اللهجة الكويتية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن الروزنامات البحرية الكويتية. أصدر مركز البحوث والدراسات الكويتية بالتراث البحري الكويتي مجموعة من الروزنامات وهي اليوميات البحرية التي سجلها عدد من الرعيل الأول لنواخذة السفر البحري من قباطنة الكويت المشهورين الذين قادوا سفنهم الشراعية عبر الخليج العربي وبحر العرب والمحيط الهندي، وسجلوا أحدث رحلاتهم في كراساتهم قيمة حوت رحلاتهم وما تضمنته من مشاهدات وأحداث عايشها وواجها أولئك النواخذة وبحارتهم بكل شجاعة وثبات وثبر. وأوضحت أن تلك اليوميات تتضمن طبيعة المهام التجارية التي أنجزتها كل سفينة ومنها، التعرف على أنواع البضائع وأصناف الصادرات التي تنتقل من الكويت وما يرد إليها، وكذلك الهند وجنوب الجزيرة العربية وسواحل أفريقيا الشرقية. وأشارت إلى خصائص الروزنامة البحرية ومنها، استخدامهم التاريخ الهجري والتاريخ الميلادي ويسمونه عيسوي والنيروز الهندي، وقام بعض النواخذة الكويتيين باستخدام البروج المعروفة مثل الجدي والسهيل والجوزة والثور وغيرها، وقام بعضهم باستخدام طلوع نجم السهيل. وتطرقت إلى لغة الروزنامة في اللهجة الكويتية المحلية؛ حيث يذكر النواخذة اعتراض أحد قوارب صيادي الأسماك لهم، وشراء كمية من الأسماك منهم، ويذكر خصامًا حدث بين بحارة وبحارة آخرين في أحد الموانئ. واختتمت الورقة بالإشارة إلى الروزنامة تدل على مبلغ علم النواخذة وخبرته وحكمته في قيادته لسفينته، وتقدم نواخذة الكويت في بندر زنجبار للاختبارات الملاحية ثم الفوز بشهادة من سلطات ميناء زنجبار تشهد لهم بتفوقهم في الملاحة وقيادة السفن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.