ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جدلية العلاقة بين السلطة والدين: العلماء ودورهم السياسي في عمان في عصر الإمامة الإباضية الثانية نموذجا "177 - 279 هـ. / 793 - 892 م."

المصدر: مجلة وقائع تاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: حافظ، فيصل سيد طه (مؤلف)
المجلد/العدد: ع25
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 115 - 163
ISSN: 2536-9199
رقم MD: 1082430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن جدلية العلاقة بين السلطة والتدين... العلماء ودورهم السياسي في عمان في عصر الإمامة الإباضية الثانية نموذجًا (177-279 ه، 793-892 م). كانت عمان ملجًا وملاذًا للخوارج منذ هزيمتهم في معركة النهروان عام (37 ه-657 م)، وحتى نهاية العصر الأموي؛ حيث لجأ إليها الكثير من الخوارج بعد هزيمتهم المتلاحقة من جيوش بني أمية. وتطرق إلى انتشار المذهب الإباضي في عمان، ودور العلماء ودورهم في قيام الإمامة الإباضية الثانية وتحدى الخلافة العباسية، وتدخل العلماء في تعيين الأئمة الإباضية وعزلهم وأثر ذلك على الأوضاع السياسية في عمان متضمنًا (موسى بن أبي جابر ودوره في عزل محمد بن أبى عفان وتولية الوارث بن كعب)، وقضية عزل الإمام الصلت مالك ودور العلماء فيها. وأشارت نتائج البحث إلى أن الإباضية عرفت طريقها إلى عمان منذ وقت مبكر فغي عصر بني أمية ووجدت فيها أرض خصبة؛ حيث اتبعها الكثير من أهل عمان خاصة آل الجلندي أصحاب النفوذ والسلطة في عمان، كما يعد مقتل العالم موسى بن موسى إيذانًا بنهاية الإمامة الإباضية الثانية وسقوطها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2536-9199

عناصر مشابهة