LEADER |
02804nam a22002057a 4500 |
001 |
1822586 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a حافظ، فيصل سيد طه
|g Hafez, Faisal Sayed Taha
|e مؤلف
|9 365362
|
245 |
|
|
|a جدلية العلاقة بين السلطة والدين:
|b العلماء ودورهم السياسي في عمان في عصر الإمامة الإباضية الثانية نموذجا "177 - 279 هـ. / 793 - 892 م."
|
260 |
|
|
|b جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
|c 2016
|g يوليو
|
300 |
|
|
|a 115 - 163
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e كشف البحث عن جدلية العلاقة بين السلطة والتدين... العلماء ودورهم السياسي في عمان في عصر الإمامة الإباضية الثانية نموذجًا (177-279 ه، 793-892 م). كانت عمان ملجًا وملاذًا للخوارج منذ هزيمتهم في معركة النهروان عام (37 ه-657 م)، وحتى نهاية العصر الأموي؛ حيث لجأ إليها الكثير من الخوارج بعد هزيمتهم المتلاحقة من جيوش بني أمية. وتطرق إلى انتشار المذهب الإباضي في عمان، ودور العلماء ودورهم في قيام الإمامة الإباضية الثانية وتحدى الخلافة العباسية، وتدخل العلماء في تعيين الأئمة الإباضية وعزلهم وأثر ذلك على الأوضاع السياسية في عمان متضمنًا (موسى بن أبي جابر ودوره في عزل محمد بن أبى عفان وتولية الوارث بن كعب)، وقضية عزل الإمام الصلت مالك ودور العلماء فيها. وأشارت نتائج البحث إلى أن الإباضية عرفت طريقها إلى عمان منذ وقت مبكر فغي عصر بني أمية ووجدت فيها أرض خصبة؛ حيث اتبعها الكثير من أهل عمان خاصة آل الجلندي أصحاب النفوذ والسلطة في عمان، كما يعد مقتل العالم موسى بن موسى إيذانًا بنهاية الإمامة الإباضية الثانية وسقوطها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|
653 |
|
|
|a التاريخ السياسي
|a السلطة والدين
|a عصر الإمامة الإباضية
|a عمان
|
773 |
|
|
|4 علم الآثار
|4 التاريخ
|6 Archaeology
|6 History
|c 004
|e Historical Events
|f Waqāʾiʿu tārīẖiyaẗ
|l 025
|m ع25
|o 1509
|s مجلة وقائع تاريخية
|v 000
|x 2536-9199
|
856 |
|
|
|u 1509-000-025-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1082430
|d 1082430
|