المستخلص: |
هدف المقال إلى بيان موقع الفن والتربية الجمالية في السياسات العمومية المغرب أنموذجاً. وأوضح المقال أن فعالية الفن تكمن أو بالأحرى أهمية التربية الجمالية التي تسهم في تنمية الذوق وتخليق حياة الفرد، وبالتالي تجعل منه مواطناً فاعلاً داخل المجتمع. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، تحدثت الأولى عن الفن والتربية الإبداعية في سياسات الدولة مساءلات أولية. وأوضحت الثانية التربية الجمالية. واهتمت الثالثة بالتربية الجمالية وتنمية الإدراك الجمالي لدى الطفل. وأظهرت الرابعة موقع الفن والتربية الجمالية في السياسات العمومية المغربية. واختتم المقال بالتأكيد على إدماج المجالات الفنية والثقافية في البرامج التعليمية، باعتمادها فعلياً كمواد تدرس بشقيها النظري والتطبيقي، لا فقط كأنشطة موسمية موازية أو مناسباتية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|