ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أسرة الحسبانى فى العصر المملوكى الثانى 784 هـ. - 1382 م. = 923 هـ. - 1517 م.

المصدر: مجلة المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: الشرعة، عودة رافع عودة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع44
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 95 - 122
ISSN: 1687-2681
رقم MD: 1083351
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على أسرة الحسباني في العصر المملوكي الثاني (784 ه-1382 م، 923 ه-1517 م). وأشار إلى ظهور عائلات نالت شهرة علمية واسعة ظهرت في جنوب بلاد الشام مثل عائلة الكركي، والباعوني. وتحدث عن نشأة أسرة الحسباني حيث يرجع الموطن الأصلي لهذه الأسرة إلى قرية حسبان التي كانت تتبع ولاية البلقاء التي كان يحدها الموجب من الجنوب ووادي الزرقاء من الشمال ونهر الأردن والأغوار من الغرب والأزرق والبادية من الشرق. وأوضح أنها تعتبر ذات موقع استراتيجي مهم، الأمر الذي دفع سلاطين المماليك إلى رعايتها ورعاية المناطق المجاورة لها مشيراً إلى أنها لعبت دوراً مهما في الصراع بين الأمراء المماليك خلال الدولة المملوكية الأولى. وأكد على أنها كموقع استقرار حضاري كان فيها ما يؤهلها لإقامة تجمع حضاري. وتطرق إلى حجي بن موسى والذي نأى بنفسه عن المشاركة في المناصب موضحاً أولاده وأحفاده. واختتم البحث بالإشارة إلى أنه من خلال كتب التراجم تم حصر مجموعة من الأسماء التي تنتمي لأسرة الحسباني والتي كان أغلبها يعود للعصر المملوكي الثاني، موضحاً أن أفراد هذه الأسرة اتسموا بقلة عددهم مقارنة بالأسر الأخرى ويظهر أن أكثرهم برعوا في الإدارة والتدريس والفتيا وتنقلوا بين دمشق والقدس وكانت القاهرة هي ملجأ بعضهم وحلم البعض الآخر حيث كانت المركز الرئيس للدولة المملوكية، ونظرا لأنها أسرة شافعية المذهب وهو مذهب الدولة المملوكية تقلد أفرادها منصب القضاء في دمشق والقاهرة، إلا أن مكانة هذه الأسرة تراجعت مع بداية العصر العثماني؛ حيث برزت مكانة الأسر المنتمية للمذهب الحنفي بما ينسجم مع مذهب الدولة العثمانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1687-2681