ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدرسة الترجمة في طليطلة ودورها في نقل العلوم والحضارة إلي أوروبا

المصدر: مجلة وقائع تاريخية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: المدرع، إيمان بنت محمد فايز (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Mudara, Eman Mohammed
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 95 - 113
ISSN: 2536-9199
رقم MD: 1084681
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
LEADER 04109nam a22002057a 4500
001 1825174
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 520941  |a المدرع، إيمان بنت محمد فايز  |g Al-Mudara, Eman Mohammed  |e مؤلف 
245 |a مدرسة الترجمة في طليطلة ودورها في نقل العلوم والحضارة إلي أوروبا 
260 |b جامعة القاهرة - كلية الآداب - مركز البحوث والدراسات التاريخية  |c 2017  |g يناير 
300 |a 95 - 113 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشفت الورقة البحثية عن دور مدرسة الترجمة في طليطلة في نقل العلوم والحضارة إلى أوروبا. تعتبر الأندلس إحدى المعابر الكبرى لدخول المسلمين إلى أوروبا خلال القرون الوسطى وتم نقل كثير من المعارف والعلوم العربية والإسلامية إلى أوروبا عن طريق الاختلاط بين المسلمين والعرب والأوربيين سواء بالتعليم أو بالزواج أو بالمعايشة الاجتماعية أو معاملات الحياة اليومية أو التجارة أو حتى بالعلاقات السياسية سواء السلمية أو الحربية فأخذ الغرب ينهل من علوم ومعارف المسلمين حتى بدأوا يترجمون العلوم العربية والإسلامية إلى لغاتهم. وهذه الفترة عرفت بفترة حركة الترجمة والنقل ولكن كانت أبرزها تلك التي ظهرت في طليطلة حيث مهد لها المسلمون حين جلبوا لطليطلة أمهات الكتب العلمية والفلسفية من أماكن متعددة وخاصة من بغداد والقسطنطينية، وخاصة في عهد خلفاء بني أمية. ومما ساهم أيضا في نقل العلوم العربية إلى اللاتينية هو تحول النظام في الأديرة البندكتية حيث ظهرت النواة الأولى للجامعات كمدرسة شارتر التي لها صلة وثيقة بإسبانيا حيث وفد كثير من طلبتها على مناطق نهر إبره وساهموا في نقل الكتب العربية إلى اللاتينية، كما ظهرت كتب في الفلك والرياضيات مصادرها المادة العربية المترجمة. وتعتبر مدرسة الترجمة في طليطلة ظاهرة ثقافية تاريخية أكثر من كونها مدرسة تقليدية فهي من ناحية كانت أشبه بمركز للدراسات والترجمات المتعددة اللغات والثقافات ساهم في بروزها تعدد المجتمع الأندلسي وانفتاحه الشديد. وكانت الترجمات من اللغة العربية في العصور الوسطى من أهم عناصر التقدم العلمي والتقني وكان لذلك عدة أسباب منها أن العرب المسلمين وجدوا أثناء فتحهم للبلاد مكتبات رومانية عديدة كان بها كتب إغريقية ترجموها إلى لغتهم. اختتمت الورقة ببيان أن التأريخ لمدرسة طليطلة للترجمة هو مساهمة لإبراز دور الحضارة العربية الإسلامية في نقل التراث العلمي للإنسانية جمعاء وإبراز دور المسلمين الذي بذلوه على مدى قرون في ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a المترجمون العرب  |a حركة الترجمة  |a الأندلس 
773 |4 علم الآثار  |4 التاريخ  |6 Archaeology  |6 History  |c 012  |e Historical Events  |f Waqāʾiʿu tārīẖiyaẗ  |l 026  |m ع26  |o 1509  |s مجلة وقائع تاريخية  |v 000  |x 2536-9199 
856 |u 1509-000-026-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1084681  |d 1084681 

عناصر مشابهة