المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | العماري، رضوان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع376 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 102 - 108 |
رقم MD: | 1084784 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على الدلالات السيمانية في الأشكال الاحتفالية بالمغرب رقصة أحيدوس والتبوريدة نموذجاً. وحاولت الدراسة التعريف بمكونات رقصة (أحيدوس) وفن (التبوريدة)، كطقسين فنيين عرفهما المجتمع الأمازيغي منذ القدم، ثم التعرف على أشكالهما ودلالاتها وعناصرهما السيميائية، ومحاولة المزج في التحليل بين مختلف المكونات من رقص وحركات ودلالات ورمزيات. ورأى الباحث أن المنهج السيميائي هو النسب لتحديد العلامات السيمائية المكونة لهذا الفضاء. واختتمت الدراسة بأنه من خلال ما سبق تناوله في الدراسة يتضح أن كلا من رقصة أحيدوس وفن التبوريدة يعتبران نتاجاً جماعياً لدى المجتمعات الإنسانية، ويرتبطان ارتباطاً وثيقاً بالحياة اليومية للإنسان بملازمتهما للاحتفالات، وبالتالي يكاد يكون الطابع الجماعي التكاملي التعبيري هو الشكل الأبرز الذي يسود فن التبوريدة ورقصة أحيدوس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|