ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







The Contour of Sublimity in the Postmodern Age: The Exemplary Case of Jean Francois Lyotard

العنوان بلغة أخرى: كفافية الجليل في عصر ما بعد الحداثة: جان فرانسوا ليوتار نموذجا
المصدر: دراسات - العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: الجامعة الأردنية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الغزاوي، باسم نشمى جلود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جدوع، مجيد أحميد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج47, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 608 - 617
DOI: 10.35516/0103-047-998-044
ISSN: 1026-3721
رقم MD: 1086218
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: +EduSearch, +HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
ما بعد الحداثة | التسامي النصي | ما لا يملكه تمثيلة نصا | التغاير التفكيكي | العماية | التشظي | الأنطولوجيا | Postmodernism | Sublime | Unrepresentable | Differend | Aporia | Fragmentation | Ontology
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: كفافية الجليل في عصر ما بعد الحداثة: جان فرانسوا ليوتار نموذجا سجلت الفترة الممتدة بين نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين غياباً بارزاً لمفهوم التسامي النصي من الحلبة الثقافية. إلا أن هذا المفهوم النقدي الفلسفي عاد ليسجل حضوراً بارزاً في منتصف القرن العشرين مع صعود نجم حركة ما بعد الحداثة. ففي سلسلة من الكتابات أكد أبرز منظري ما بعد الحداثة أمثال جان فرانسوا ليوتار وفردريك جايمسون وجان لوك نانسي على الجوانب التغريبية والمدمرة للتسامي النصي والتي ترتبط بحالة انعدام إمكانية التمثيل النصي. فالتسامي النصي في سياقة ما بعد الحداثوي كتغاير تفكيكي ينشا من التناقضات وفقدان النص الثقة بنصيته والهستيريا وانفصام الذات وهي بذلك تؤشر لحالة التشظي وفقدان الإشارة لمرجعها السيمائية التي تتصف بها ما بعد الحداثة كنظام عولمة. تؤشر ما بعد الحداثة للحظة تاريخية ضاع فيها أي شكل من أشكال التوافق الاجتماعي وانتهى الإنسان بوصفة فردا فهي النهاية الماحقة التي طالما ما بشرت بها البشرية نهاية الألفية. وعليه فإن من الطبيعي أن تكتسح فنيه التسامي النصي الإطار الفكري لأنطولوجيا ما بعد الحداثة مزيحة الفكرة التقليدية للجماليات إلى الهامش.

Toward the end of the nineteenth century and the beginning of the twentieth century, sublimity was neglected and untended; the sublime was relegated to the margin of intellectual arena. It was until the middle of the twentieth century, the time of the rise and the development of postmodernism, the sublime rose to the surface of critical thought. In a series of writings, Jean-Francois Lyotard, along with Jameson, Nancy and other prominent postmodern thinkers, have emphasized the alienating, destructive aspects of the sublime, which relate to the "unpresentable". The postmodern sublime, as (differend), is structured by the contradictions, aporias, hysteria, and schizophrenia; in fact, it bespeaks the postmodern global system characterized by fragmentation, particularly the dissociation of signs and their arbitrary referents. Postmodernism, therefore, evinces the decline of social agreement and the withering of the individual, and the postmodern age is apocalyptic fin-de-millennium. As a result, the postmodern experience is one in which the individual subject is fragmented, overpowered, or annihilated, as the social realm and any notion of the community suffers a similar erasure. So, as the dominant postmodern ontological frame of mind is "overwhelmed" by the aesthetic of the sublime, the aesthetic of the beautiful is subverted or relegated to the margin.

ISSN: 1026-3721