ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإبهام في الأسانيد: دراسة نظرية تطبيقية من خلال كتاب إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة للحافظ ابن حجر من مسند عمران بن الحصين

العنوان بلغة أخرى: Ambiguity in Ascriptions: A Theoretical Applied Study through the Book Entitled ‘Etihaf Almahara Belfawa’eid Almobtakara men Atraf Alasharah’ Compiled by Alhafiz ibn Hajar from the Mnsnad of Imran bin Alhwssayn
المصدر: مجلة البحوث الإسلامية
الناشر: عبدالفتاح محمود إدريس
المؤلف الرئيسي: الهلال، الجوهرة سعد علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسون، إندونيسيا بنت خالد محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: س7, ع58
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: أغسطس
الصفحات: 83 - 148
ISSN: 2536-9318
رقم MD: 1088789
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإبهام | الأسانيد | إتحاف المهرة | Ambiguity | Ascriptions | Etihaf Almahara
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير المرسلين وبعد: فقد احتوى هذا البحث على مقدمة، وفصلين، وخاتمة، وفهرس للمصادر والمراجع. احتوى الفصل الأول على الجانب النظري، وجاء في ثلاثة مباحث (الأول: الإبهام وأحكامه، والثاني: الأصل في علم المبهمات والمصنفات فيه، والثالث: التعديل والتوثيق على الإبهام (وخصص الفصل الثاني للدراسة التطبيقية على مسند عمران بن الحصين رضى الله عنه واعتمدت الدراسة على استقراء الأسانيد المبهمة من خلال كتاب (إتحاف المهرة)، واستنباط العلة منها، ودراستها وفق المنهج العلمي. وكان من أهم النتائج التي خلص إليها البحث: ١ -أن هناك اتفاقا، واختلاف بين كل من المبهم، والمهمل، والمجهول. ٢ -المبهمات على قسمين، مبهمات في الإسناد ومبهمات في المتن، ولكل قسم منهما أنواع. ٣ –فائدة معرفة الإبهام في الأسانيد هو إزالة الجهالة عن ذلك الراوي المبهم حتى تتضح عينه، وبالتالي يمكن معرفة حاله من حيث العدالة والجرح، ومن ثم الحكم على هذا الإسناد حسب قواعد الجرح والتعديل. ٤ -اختلف أهل العلم في قبول رواية الصحابي المبهم، والراجح: أن جهالة الصحابي غير قادحة بناء على أصل عدالة جميع الصحابة، ولما علم بالتتبع أن الرواية عن صحابي مجهول العين قليلة، ولم يوجد فيها ما يعد منكرا أو ضعيفا لمجرد كون الصحابي لم يسم أو لم يعرف، فدل على سقوط أثر ذلك. والله الموفق.

Praise be to Allah, Lord of the Worlds, and may blessings and peace be upon the best of the Messengers This research contained an introduction, two chapters, a conclusion, and an index of sources and references. The first chapter contained the theoretical aspect, and it came in three sections (the first: the ambiguities and its rulings, the second: the original in the science of ambiguities and the compilations therein, and the third: the amendment and documentation on the ambiguities). The second chapter was devoted to the applied study on the Musnad of Imran bin Al-Husayn, and the study relied on extrapolating the isnads The ambiguous one through the book (ETIHAF ALMAHARA), deducing the cause from it, and studying it according to the scientific method. Among the most important findings of the research were: 1. That there is agreement and difference between the ambiguities, the neglected, and the unknown. 2. The ambiguities are divided into two parts, ambiguities in the isnad and ambiguities in the matan, and each of them has types. 3. The benefit of knowing the ambiguous of the isnads is to remove the ignorance from tha Rawi who is ambiguous until become clear who is .Thus it is possible to know his condition in terms of justice and wound, and then judge this attribution according to the rules of wound and modification. 4. The scholars differed in accepting the narration of the ambiguous Sahabii, and the most correct is: that the ignorance of the Sahabii is not disgraceful based on the origin of the justice of all the Sahabah, and when he learned by tracking that the narration on the authority of the Sahabii of unknown is few, and there is nothing in it that is repugnant or weak just because the Sahabii is not named or It was not known, and it indicated the fall of the effect of that. May Allah grant everyone what he loves and pleases.

ISSN: 2536-9318

عناصر مشابهة