العنوان بلغة أخرى: |
تطوير التقنيات الابتكارية في الترجمة السمعية البصرية من اللغة العبرية إلى اللغة العربية وبالعكس |
---|---|
المصدر: | حوليات آداب عين شمس |
الناشر: | جامعة عين شمس - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | الحميري، عباس (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج48 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 127 - 141 |
DOI: |
10.21608/AAFU.2020.110483 |
ISSN: |
1110-7227 |
رقم MD: | 1092177 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العبرية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
السمعي | البصري | التدريب | الترجمة | اللغة السينمائية | الابتكار | الدبلجة | شريط الحاشية | التكافؤ | Audio | Visual | Training | Translation | Cinematic Language | Innovation | Dubbing | Stripe | Parity
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
لا شك في أن الترجمة السمعية البصرية في عالمنا العربي، خلافا لممارستها في العالم، لم تبرز في فرع منفصل من فروع دراسات الترجمة، ولهذا، نكاد نجزم أنها لم تدرس ولم تدرس على نطاق معاهد الترجمة؛ وقد تسبب ذلك بحالة من النقص في الملاكات في هذا النوع من الترجمة مع تزايد الطلب عليه باستمرار من وسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية. وأمام هذا التحدي صارت الحاجة ملحة إلى إيجاد معاهد تطوير ابتكارية لتعليم المترجمين وتدريبهم على الترجمة السمعية البصرية من اللغة العبرية إلى اللغة العربية ومن اللغة العربية إلى اللغة العبرية. فمن دون نظرية الترجمة القائمة على أساس علمي، لا يمكن أن تكون هناك ممارسة ترجمة ناجحة-وهذه حقيقة ثابتة، لا يمكن دحضها. وفى الوقت نفسه، لا يمكن للمرء أن يعتقد بسذاجة أن المعرفة بأحكام ومبادئ نظرية الترجمة يمكن أن تحل محل مهارة المترجم نفسه. وعندما نؤكد على ضرورة الإعداد يجب أن نتذكر دائما أن "... الترجمة شيء أكبر بكثير من علم. إنها أيضا قابلية، والترجمة النوعية تماما، في نهاية المطاف، هي دائما فن كذلك". unlike its practice in the world, is not evident in a separate branch of translation studies. Therefore, it is almost certain that it has not been studied or studied in translation institutes. The type of translation is constantly growing with demand from traditional and electronic media. Faced with this challenge, it is urgent to find innovative development institutes to teach translators and train them on audiovisual translation from Hebrew to Arabic and from Arabic to Hebrew. Without a scientifically based translation theory, there can be no successful translation practice - a fact that is constant, irrefutable. At the same time, one can not naively believe that knowledge of the provisions and principles of translation theory can replace the translator's own skill. When we stress the need for preparation we must always remember that «... translation is much more than science. It's also portability, and the perfectly qualitative translation, in the end, is always art as well". |
---|---|
ISSN: |
1110-7227 |