ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفلسفة وإيران واليابان

المصدر: أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: د محمد أمين الضناوي
المؤلف الرئيسي: بوملحم، ديمة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1, ع3
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: صيف
الصفحات: 92 - 103
ISSN: 2663-9408
رقم MD: 1093172
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الفلسفة في إيران واليابان. واستهل بالفلسفة الإيرانية، وأوضح أن الإمبراطورية الفارسية ولدت في مقابل سقوط الإمبراطورية الآشورية، وأكد أن الفرس كانوا محررين في أعين الفينيقيين والسامريين واليهود، وأكد نتيجة تحريم اللاهوت النسطوري في الإمبراطورية الرومانية لجأ النساطرة إلى نصيبين حيث لقو ترحيباً من بلاد فارس، وبين أن زرادشت يؤمن بالجنة والنار والعدل الاجتماعي، وأوضح أن الزرادشتية دين فارسي قديم، واعتقد الزرادشتيون أنهم خير الأمم، واعتقدوا بحياة ثانية وبجنة وجحيم، وتراجع عددهم بعد الفتح الإسلامي. وانتقل إلى المانوية وبين أن ماني ادعى النبوة والوحي، وتوزعت تعاليمه في عدة كتب، وعرض أهم المبادئ التي ينبغي على المانوي اتباعها. وأكد أن الإيرانيون لم يبدعوا بالفلسفة والعلم لكنهم أحسنوا القياس. وتطرق إلى الفلسفة في اليابان وأشار إلى الراهب الياباني فيوجوا راسجوا الذي قرر طلب العلم من الصين، واحتل راسجوا مكانة راقية عند طلبة العلم وحظي تلميذه هاياشي رازان بمكانه مرموقة أيضاً، وانتقل إلى فلسفة إكن ولاحظ خلوها من اللاهوت، وأكد أن فلسفة ناكايي لم تلق ترحيباً من الشعب أو الحكومة، وبين أن ما نستشفه من فلسفة سوراي هو تشاؤمه، أما موتو أوري فقد كان خير مدافع عن الفكر الياباني. واختتم المقال بتأكيد على مدى سرعة اليابان في الانتقال من مرحلة التتلمذ إلى الأستاذية التي تعلم فيها العلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2663-9408

عناصر مشابهة