المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان يوم اللغة العربية. أستهل المقال بتعرض اللغة العربية لهجمات عنيفة عليها منذ الثورة التكنولوجية، ولا يتذكر الناطقون بها تصحيح الأخطاء، والاعوجاج الحاصل فيها. وعرض دور أبناء اللغة العربية إذ يغلبون في خطابهم اليومي فيما بينهم المفردات الأجنبية وكأنهم لا يشعرون بتحضرهم إلا من خلال ذلك. وأكد على أن الانفتاح الاقتصادي من قبل بعض الدول الأجنبية ككوريا والصين وغيرها. وبين أن أبناءنا يساهمون في تحريف لغتهم وإبعادها من روحيتها ويصر الكثير منهم على استخدام الأرقام بدلا من الحروف، وفي اعتقادهم أنها أكثر سهولة ومرونة. وأختتم المقال بالإشارة إلى مساهمة الأعلام في انحدار مستوى اللغة العربية، وأكثر البرامج السياسية والإخبارية يتم الحوار فيها باللغة العامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|