المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | بونفواي، ايف (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الريسونى، خالد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع157 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 70 - 73 |
رقم MD: | 1094181 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تناول المقال موضوعًا بعنوان (ترجمة الشعر). وذكر أن الترجمة ممكنة مع قصدية بسيطة، فعلى سبيل المثال، كان فلاديمير ويدلي يقول بلهجة دعابة، إن قصيدة بودلير (لم أنس بجوار المدينة) هي قصيدة تعيد إنتاج أصوات (بوشكيش)، ولها شفافيتها، وهي أفضل الترجمات. في ضوء ذلك تساءل المقال حول إمكانية اختزال قصيدة في شفافيتها، وعن إمكان ترجمة قصيدة ما. وأكد أن الترجمة ليست نسخة ولا تقنية، بل هي مساءلة وتجربة، لا يمكنها أن تُسجل (تُكتب) إلا في ديمومة حياة، ومنها ستكتسب كل ملامحها، وكل أفعالها، وذلك لا يقتضي، من جانب آخر، أن يكون المترجم شاعرًا، لكن يترتب عنه، وبشكل مؤكد، إن كان هو الآخر ينظم الشعر، ألا يستطيع فصل ترجماته عن أعماله الشخصية. وخُتم المقال بعرض قصيدة ويليام باتلر ييتس (الإبحار إلى بيزنطة). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|