ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإسهامات العلمية والفكرية لنخ...>الوصف

الإسهامات العلمية والفكرية لنخبة البيوتات الأندلسية العالمة في تلمسان العثمانية 962 هـ.-1554 م. = 1280 هـ.-1808 م.

العنوان المترجم: The Scientific and Intellectual Contributions of The Elite Andalusian Houses of Science in Ottoman Tlemcen, 962 AH.-1554 AD. = 1280 AH-1808 AD.
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات التاريخية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: بومدين، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Boumediene, Mohammed
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 54 - 75
DOI: 10.34277/1458-000-018-004
ISSN: 2353-0472
رقم MD: 1096487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفقه الإسلامي | المغرب الإسلامي | الفكر السياسي | الثقافة الأندلسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
عدوتي المغرب والأندلس | 962 هـ.-1554 م. = 1280 هـ.-1808 م. | النخبة الأندلسية | بيوتات العلم التلمسانية | العلوم العقلية والنقلية | The Andalusia and Maghreb Region | 962H.-1554 G. = 1280 H.-1808 G. | The Andalusian Elite | The Houses of the Tlemcenian Science | The Mental and Theological Sciences
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: تطرق سطور هذا المقال تمظهرات الوجود الأندلسي في مدينة تلمسان ما بين 962هـ/ 1554م حتى1280هـ/ 1808م. باعتبارها فترة زمنية شكلت ظاهرة هجران علمية عالمية فريدة من نوعها، لما حملته معها من مستجدات ثقافية على يد جهابذة علماء الأندلس المبرزين في شتى العلوم وفنونها التي دأبوا عليها بهمة علمية قوية، وغزارة طلب واجتهاد، ورفعة طائرة الآفاق منذ العصور الوسطى، تواصلت معارفها ومناهجها بانتقالهم إلى مدن عدوة المغرب الحديث، كتلمسان العثمانية التي كان لها نصيب وافر من ذلك الرحيق العلمي المختوم على أثر استقطابها لصفوة العائلات العلمية الأندلسية مثل آل "الوقاد، و"الصميلي"، و"القرموني"، و"العشعاشي"...، وغيرهم ممن أثرو وأنعشوا بنشاطاتهم العلمية والفكرية مداشر، وأرياف، وقرى هذه المدينة التي كانت تعيش سنين عجاف ونفور علمي غير مألوف في مدينة أقل ما يقال عنها أنها كانت فيما مضى حاضرة التقاء لقوافل العلم من كل حدب وصوب، لولا حسن القدر الذي لم يعدم حظها من العلم والمعرفة الأندلسية التي ارتوت بها الكثير من مؤسساتها العلمية وأعلامها طيلة الفترة الحديثة.

The lines of this article touched upon the manifestations of the Andalusian cultural presence in the city of Tlemcen between 962H/ 1554G until 1208H/ 1800G, as a time period that formed a unique global scientific desertion phenomenon, due mainly to what it is used to and which many Andalusian scholars in various sciences and its arts endured during the middle Ages. with a strong scientific mission, the elevation of the horizons, and the abundance of demand and diligence, its knowledge and approaches continued, with their transfer to the Islamic Maghreb, so Tlemcen had a large share of that scientific nectar, as a result of its polarization of the best Andalusian scientific families, Like the «Al-Waqqad», «Al-Sumaili», «Al-Qarmouni», «Al-Ashhashi» family…, and others who revived their scientific and intellectual activities, rural areas, and the Ottoman villages of Tlemcen, which used to live in an alienated science, unfamiliar to a capital that is said to be less The meeting went to the convoys of science from all directions, without the good fortune that gave them a lot of the contributions of scientific scholars of Andalusia, which many of its cultural institutions and scholars have watered throughout the modern period.
ISSN: 2353-0472

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.