LEADER |
03012nam a22002177a 4500 |
001 |
1838017 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|9 242121
|a سميا، صالح
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a العبث ومعقولية اللا معقول
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2020
|g آب
|
300 |
|
|
|a 187 - 193
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان العبث ومعقولية اللا معقول. أستهل المقال بالإشارة إلى أننا مطالبون بالبحث عن إجابة لمعني حياتنا وحينما نجدها سيصطلح كل شيء فكيف يواجه الإنسان مصيره في عالم انتفت فيه كل المعايير والقيم، وعالم فقد قدسيته وطهارته وفقد معناه وانطفأت فيه شموع الروح. أشار المقال بأن يلتقي كتاب اللا معقول مع كتاب الوجودية حول أغلب المفاهيم منها الاغتراب وعدمية القيم وانعدام المعنى في الحياة وفقدان الطهارة فالا عقلي عند الوجوديين متغلغل في صميم الوجود الإنساني، وكان التوحيد بين الشكل والمضمون أهم ما يميز مسرح العبث. إن البحث عن الذات الضائعة وسط عبثية الحياة وبعث الثقة والأمل فيها وهو محور اهتمام الأدب الوجودي وأدب اللامعقول. وقد وجد هؤلاء الأدباء أن الأشكال الفنية القديمة المبنية على قيم ومفاهيم فقدت صلاحيتها. إن الكوميديا في مسرح العبث تعبر عن الشعور بالمرارة والخوف من الوجود وتعبر عن الذين أصبحوا ضحايا الوجود اللا روحي والذين سحقتهم المادية تحت عجلاتها كما قال ماركوز فالإنسان المقذوف به إلى عالم تسوده المادية من كل جوانبه. اختتم المقال بأن العبث عند كارل باسيرز فيلسوف الوجودية المؤمنة لابد له من العودة للارتباط بالمتعالي أي العودة إلى الضمان الإلهي والإيمان، ويأتي العبث من عدم توافق نظام العالم مع غايات الإنسان فحياة الإنسان في العالم إحباط مستمر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a الأدب الوجودى
|a أدب اللا معقول
|a مسارح العبث
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 020
|e Al Marifa
|l 683
|m س59, ع683
|o 1016
|s المعرفة
|v 059
|
856 |
|
|
|u 1016-059-683-020.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1096882
|d 1096882
|