المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان وداعاً رمزي ريحان... مخزن الذاكرة المؤسساتية. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أوضحت الأولى أن رمزي ريحان درس الفيزياء النظرية، تخصص بفيزياء الجسيمات الأولية، وكان يقضي أوقاتاً طويلة يتدرب على عزف قطع موسيقية صعبة لمشاهير برعوا في التأليف لهذه الآلة. وأشارت الثانية إلى تعيينه، حيث عين رمزي مدرساً متفرغاً في كلية بير زيت، وشغل عدة مناصب إدارية في الجهاز الأكاديمي بما فيه منصب عميد شؤون الطلبة، وعميد كلية العلوم، وشغل منصب نائب الرئيس للتخطيط والتطوير، ثم منصب نائب الرئيس للشؤون المجتمعية. وأكدت الثالثة على أن رمزي كان يهتم كثيراً بالتفصيلات، سواء وجدت مجالاً للتطبيق أم لم تجد، وبنى بذلك مخزوناً من الدراية شكل منبعاً للأفكار الجديدة كلما وصلت الأمور إلى طريق مسدود. واختتم المقال بالتأكيد على أن رمزي لم يكن يمانع إذ اعتبر كتابه بعنوان جامعة بير زيت...قصة مؤسسة وطنية، توثيقاً للفصل الأهم في حياته المهنية ومساهمته فيه كجزء من سيرته الذاتية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|