المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان بيروت خيمتنا. استهل المقال الحديث عن انفجار بيروت، وأن هذه النكبة هي واحدة من النكبات التي أصابت بيروت وأولها في سنة (551 م) في أيام الرومان، وبيروت خيمتنا هذا ما قاله شاعر الثورة الفلسطينية محمود درويش عندما زارها في أواخر تسعينات القرن الماضي، وأما زيارته الثانية لبيروت فكانت في سنة (1943)، وعاد من العراق في سنة (1949) وبدأ يزور بيروت ويتعرف على عالم المدينة. وأما بالنسبة لثورة لبنان (17 أكتوبر) يتطلب من الذين يشكلون قيادتها أن يضعوا برنامجاً واقعياً واستراتيجياً للاستمرار فيها، وأن يدققوا بصورة واقعية في آليات النضال لتحقيق ذلك البرنامج. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الثورة ستنتصر مها طال الزمن، فهذا هو الخيار من أجل المستقبل الذي تحرر فيه لبنان من كل ما أصابه على امتداد الأعوام المئة الماضية من تاريخ تأسيسه الحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|