ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خط في الرمال للتقسيم: سيناريوهات مصرية - ليبية

العنوان المترجم: A Line in The Sand for Dividing: Egyptian-Libyan Scenarios
المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: نوفل، ميشال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع124
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: خريف
الصفحات: 27 - 33
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 1097056
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: لا تُحسد مصر، هذه الأيام، على التحديات المصيرية التي تعيشها، من أزمة سد النهضة الأثيوبي الذي يمكن أن يصيب شريان حياتها، أي نهر النيل، بمقتل جراء شح المياه، مرورًا بحربها على الإرهاب في صحراء سيناء الذي لا يكاد ينتهي، وصولًا إلى المستجد الليبي من خلال التدخل التركي الذي يضع أنقرة على بوابة القاهرة، ويهدد من خلال دعمه الإخوان المسلمين، بإعادة إحياء هذا التنظيم الذي تم قمعه بشدة في مصر بعد مجيء السيسي إلى الحكم، فما هي السيناريوهات المطروحة أمام مصر، في الفخ الليبي، وهل يمكن أن تستعيد القاهرة من خلال ليبيا دورًا إقليميًا فقدته طويلًا؟

Egypt is not enviable, these days, for the fateful challenges it is experiencing, from the crisis of the Ethiopian Renaissance Dam, which could afflict its lifeline, the Nile River, with death due to water scarcity, through its almost endless war on terrorism in the Sinai desert, to the Libyan developments through the Turkish intervention, which puts Ankara at the gate of Cairo, and threatens, through its support of the Muslim Brotherhood, to revive this organization that was severely suppressed in Egypt after Sisi came to power, what are the scenarios before Egypt, in the Libyan trap, and can Cairo regain Through Libya, a long-lost regional role? This abstract was translated by Dar AlMandumah Inc

سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان. خط في الرمال للتقسيم سيناريوهات مصرية ليبية. وأوضح المقال أن مصر لا تحسد على التحديات المصيرية التي تعيشها من أزمة سد النهضة الأثيوبي التي يمكن أن يصيب شريان حياتها أي نهر النيل بمقتل جراء شح المياه، مروراً بحربها على الإرهاب في صحراء سيناء وصولاً إلى المستجد الليبي من خلال التدخل التركي الذي يضع أنقره على بوابة القاهرة، ويهدد من خلال دعمه الإخوان المسلمين، بإعادة إحياء هذا التنظيم الذي تم قمعه بشدة في مصر بعد مجيء السيسي للحكم. وأشار المقال إلى سيناريو التدخل المحدود واقتسام النفوذ والثروة. واختتم المقال أنه إذا كان الاتجاه إلى التدخل العسكري المصري في ليبيا، وإلى رهن تفعيله بسلوك اللاعب التركي يربك خيارات أنقره إزاء اختيار مدينة سرت، وخصوصاً صعوبة الاختيار بين الإقرار بالخط الأحمر المصري، أو الاشتباك في المواجهة الدائرة حول غاز شرق المتوسط، فإنه يصيب أحد أهدافه بتحريك الضغوط الدولية للعمل على لجم التصعيد وتثبيت وقف إطلاق النار تمهيداً للبدء بتفعيل الحوار والحلول السياسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2219-2077

عناصر مشابهة