ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

فاعلية برنامج إرشادي إنتقائي تكاملي لتنمية الذكاء الأخلاقي في تخفيف مظاهر العنف وتحسين التوافق النفسي لدى طالبات الجامعة

المؤلف الرئيسي: سيد، رشا أحمد خلف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Sayed, Rasha Ahmed Khalaf
مؤلفين آخرين: أبو شهبة، هناء يحيى (مشرف) , الشرنوبي، نادية السيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: القاهرة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 203
رقم MD: 1098249
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة الازهر
الكلية: كلية الدراسات الأنسانية
الدولة: مصر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن مدى فاعلية برنامج إرشادي انتقائي لتنمية الذكاء الأخلاقي وتحسين التوافق النفسي وتخفيف مظاهر العنف لدى طالبات الجامعة، وقد تكونت عينة الدراسة من (40) طالبه من طالبات الفرقة الرابعة-كلية الدراسات الإنسانية- جامعة الأزهر، تم اختيارهم بطريقة عمدية وتقسيمهم إلى مجموعتين الأولى تجريبية وعددهم (20 طالبة) والثانية ضابطه وعددها (20 طالبة). وتمثلت أدوات الدراسة في "مقياس الذكاء الأخلاقي (إعداد الباحثة)- مقياس العنف الطلابي (إعداد الباحثة) -مقياس التوافق النفسي (إعداد صلاح الدين الجماعي 2007) والبرنامج الإرشادي الانتقائي (إعداد الباحثة). كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة بين القياسين البعدي والقبلي لدى أفراد المجموعة التجريبية في كلا من (الذكاء الخلاقي وأبعاده- التوافق النفسي وأبعاده) لصالح القياس البعدي وفى (العنف الطلابي وأبعاده) لصالح القياس القبلي وذلك نتيجة فاعلية البرنامج الإرشادي الانتقائي في تحقيق أهدافه، كما وجدت فروق دالة بين أفراد المجموعة التجريبية والضابطة في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية في كلا من (الذكاء الأخلاقي وأبعاده - التوافق النفسي وأبعاده) ولصالح المجموعة الضابطة في (العنف الطلابي وأبعاده) وذلك نتيجة فاعلية البرنامج الإرشادي الانتقائي في إحداث فروق بين المجموعتين، ولم توجد فروق داله بين القياسين البعدي والتتبعى لدى أفراد المجموعة التجريبية في كلا من (الذكاء الأخلاقي وأبعاده- التوافق النفسي وأبعاده) لصالح القياس البعدي ووجدت فروق داله في (العنف الطلابي وأبعاده) بين القياسين البعدي والتتبعي لصالح القياس التتبعى وذلك نتيجة استمرار فاعلية البرنامج الإرشادي الانتقائي في تحقيق أهدافه. وقد تم مناقشة وتفسير النتائج في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة العربية والأجنبية.