المستخلص: |
إن البعد الرمزي هو: ما تسعى السلطة إلى الوصول إليه. فيما إن رأس المال الرمزي هو: مجموعة رءوس الأموال: (الثقافية، والاجتماعية، والدينية،.. وغيرها)؛ إذ يقترب رأس المال الرمزي من مفهوم (الكارزمية)، والتي تضفي الشرعية على السلطة، كما إن المشروعية هنا لا يجب أن تفهم بمعنى الموافقة المطلقة للمجتمع على السلطة. تتمثل المشكلة التي يتم دراستها في هذا البحث بكيفية استخدام الدين في هدم المجتمع وكيان الدولة، وتستند الباحثة في هذا البحث إلى فرضية مؤداها: إن السلطة الرمزية ترتبط بعلاقة جدلية مع رأس المال الرمزي، وفي المجتمعات الواعية تستند السلطة الحاكمة إلى رأس المال السياسي. أما في المجتمعات غير الواعية فتستند السلطة الحاكمة إلى الإسلام السياسي الذي يرتكز على التدين، أي توثين الدين.
The symbolic dimension is: what the PA seeks to reach. The symbolic capital is: a group of capital: (cultural, social, religious, etc.). Absolute power society. The problem that is being studied in this research is how religion is used to destroy society and the state. The researcher is based on the hypothesis that: Symbolic power has a dialectical relationship with symbolic capital, and in conscious societies the ruling power is based on political capital. In unconscious societies, the ruling power is based on political Islam, which is based on religion, that is, Tuthpin religion.
|