المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الشعر اللبناني المقاوم ودوره في معركة التحرير. وقسم المقال إلى عدة عناصر، أشار الأول إلى المقاومة الأدبية. وتحدث الثاني عن الشعر اللبناني المقاوم من حيث مفهومه، دوافعه، ووظيفته ودوره والتي تمثلت في بث روح التفاؤل، والدفاع عن المقاومة في وجه الإعلام المعادي، وتمجيد الشهادة والشهداء، وتوثيق الجرائم الصهيونية، واستذكار التاريخ، والتغني بالمقاومة وأبطالها، والدعوة إلى تحرير المقدسات، وإدانة صمت العرب، وفضح مؤامرة التطبيع، والدعوة إلى تعزيز الوحدة، والدعوة إلى الثأر، وفضح مؤامرة التكفير. وأختتم المقال بالإشارة إلى أن المقاومة بالكلمة، قد تترك أثراً يفوق الأثر الذي تتركه أعتى الأسلحة، وأن الشعر المقاومة هو الذي يرسم بإيقاعه الثائر والمتمرد وجه الغد المنتظر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|