ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عملية مأسسة التكامل الأوروبي: من روما إلى لشبونة 1952-2009

العنوان بلغة أخرى: The Institutionalization Process of the European Integration: From Rome to Lisbon 1952-2009
المصدر: المجلة الأردنية في القانون والعلوم السياسية
الناشر: جامعة مؤتة - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: البرقان، عاصم أميل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع4
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 77 - 123
DOI: 10.35682/0789-010-004-003
ISSN: 2520-744X
رقم MD: 1099430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإتحاد الأوروبي | الوحدة الأوروبية | المؤسسات الأوروبية | التكامل الأوروبي | European Union | European Unity | European Institutions | European Integration
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This study deals with the process of the institutionalization of the European integration since the establishment of the first European organization in the early 1950s until the last European convention (Lisbon Convention). The study focuses on the process of establishing and developing the institutions of the European unity. Also, the study reveals the stages that European Unity had passed through, how the unity was formed, and the obstacles that it had faced. The study clarifies that what the Europeans had reached was after hard work and determination to accomplish the unity they established. Moreover, the study illustrates how the Europeans had created innovative methods to work together. All of this was done not just to avoid the danger of new wars that might threat their continent, but for their economic, social, and cultural development, as well as enhancing their role on the stage of international relations.

یتناول البحث عملیة مأسسة التكامل الأوروبي منذ تأسیس أول منظمة أوروبیة في مطلع خمسینات القرن الماضي وحتى آخر اتفاقیة أوروبیة وهي اتفاقیة لشبونة. وتركز الدراسة على عملیة بناء مؤسسات الوحدة الأوروبیة وتطورها؛ مبینة المراحل التي مرت بها، وطرق تشكیلها والعقبات التي واجهتها، وتبین الدراسة أن ما وصل إلیه الأوروبیون لم یكن إلا ثمار عمل جاد وتصمیم دونهما لم یكن بالإمكان إنجاز ما تم إنجازه. كما وتوضح الدراسة كیف استطاع الأوروبیون استحداث طرق إبداعیة جدیدة للعمل سویة، لیس فقط من أجل إبعاد مخاطر حروب جدیدة قد تهدد قارتهم، أيضاً من أجل تطورهم السیاسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي وتعزیز دورهم على مسرح العلاقات الدولیة.

ISSN: 2520-744X