المستخلص: |
أصبحت شبكة الإنترنت في يومنا الحالي شبكة التواصل والبحث عن المعلومات بامتياز. مما أدى لاستعمالها بشكل رئيسي في العالم. هذه الاستعمالات قد تتحول من استعمالات الترفيه إلى استعمالات مرضية قد تصل حد الإدمان عليها نتيجة للاستعمال المتكرر والدائم وكأي إدمان أخر، لا يخلو من مخاطر على الصحة. هذه المخاطر دفعت الباحثين والمهتمين بالإدمان لتفسير هذه الظاهرة واستخلاص المتغيرات العصبية لدماغ المدمن مما مكنهم من وضع معايير لتشخيص الإدمان وكذا سبل المعالجة. في بحثنا هذا سنتطرق لتعريف على للإدمان والإدمان على الإنترنت، مختلف الأعراض المرضية المرتبطة بها وبرامج المعالجة المعروفة بالعلاج المعرفي السلوكي.
|