ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أجناس العلل في الحديث وكيفية الوصول إليها: دراسة موضوعية

المصدر: المجلة الدولية للآداب والعلوم الانسانية والاجتماعية
الناشر: الأكاديمية العربية للعلوم الإنسانية والتطبيقية
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، جعفر أحمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 93 - 115
ISSN: 2537-0103
رقم MD: 1102354
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

41

حفظ في:
المستخلص: "كشف البحث عن أجناس العلل في الحديث وكيفية الوصول إليها. واعتمد البحث على المنهج الاستقرائي التحليلي. اقتضى العرض المنهجي للبحث تقسيمه على مبحثين، وتكون المبحث الأول من مطلبين وهما العلة في اللغة، والعلة اصطلاحاً. وتناول الثاني أجناس العلل وهي، أن يكون السند ظاهرة الصحة وفيه من لا يعرف بالسماع ممن روي عنه، وأن يكون الحديث مرسلاً من وجه رواه الثقات الحفاظ ويسند من وجه ظاهره الصحة، وأن يكون الحديث محفوظاً عن صحابي ويروي عن غيره لاختلاف بلاد رواته كرواية المدنيين عن الكوفيين، وأن يكون محفوظاً عن صحابي فيروي عن تابعي يقع الوهم بالتصريح بما يقضي صحته بل ولا يكون معروفاً من جهته، وأن يكون روى بالعنعنة وسقط منه رجل دل عليه طرق أخرى محفوظة، وأن يختلف على رجل بالإسناد وغيره ويكون المحفوظ عنه ما قابل الإسناد، والاختلاف على رجل في تسمية شيخه أو تجهيله، وأدرك الراوي شخصاً وسمع منه لكنه لم يسمع منه أحاديث معينة، وأن تكون للحديث طريق معروفة يروي أحد رجالها حديثاً من غير تلك الطريق فيقع بناء على الجادة في الوهم، وأن يروي الحديث مرفوعاً من وجه وموقوفاً من وجه. وبينت نتائج البحث أن العلماء لم يضعوا قاعدة كلية للحكم على الأحاديث بل كل حديث يحكم عليه منفرداً وبالقرائن التي يراها علماء الحديث، وأن أعظم من تصدى لدراسة علل الحديث والحكم عليها الإمام الدراقطني وأبو حاتم وأبو زرعة الرازي، ويشترط في العلة أن تكون خفية وقادحة في الحديث. واختمم البحث بتقديم مجموعة من التوصيات ومنها، ضرورة العناية بعلم علل الحديث بالنسبة للمشتغلين بالحديث وعلومه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2537-0103

عناصر مشابهة