المستخلص: |
نبحث في هذه الدراسة الدور المنشود للتوازن بين العمل والحياة العائلية الذي يمكن أن يلعبه القطاع الخاص في هذا المجال في ظل ما هو شائع من نظام عالمي جديد يتكلم عن المساواة وتكافؤ الفرص بين الجنسين ومسؤوليتها المشتركة في الارتقاء بمستوى العمل والأسرة، فمن خلال الاستفادة من تشريعاتها والتي تدل مضامينها على التوازن وخاصة في الأعمال الطويلة الأمد وهذا هو الأصل، أما بالنسبة إلى الأعمال القصيرة الأمد فمن الممكن الاستفادة منها كالعمل الموقت والعمل الجزئي، والعمل عن بعد، بتحقيق فرص العمل للشباب العاطلين والباحثين عن العمل والذين لهم التزامات رعوية، مما أفضت إلى وضع التزامات على تلك الجهات المشغلة للقوى العمالية على تطبيق تلك القوانين المقررة لوقت الاستراحات والإجازات التي تفضي إلى تحقيق الصحة العمالية للعمال، والسلامة المهنية لتلك القدرات المهنية المؤهلة للعمل في تلك المشاريع.
In this study, we examine the desired role of the balance between work and family life that can be played by the private sector in this area in light of what is common in the new global system that speaks about equality and equality of opportunities between the sexes and their common responsibility in improving the level of work and family. This is the origin of the content. For short-term work, it is possible to take advantage of temporary work, part-time work and remote work, by creating employment opportunities for unemployed and jobless youth who have obligations Of which led to the development of obligations on operators of those parties to the forces of labor on the application of those laws prescribed time breaks and vacations that are conducive to the achievement of workers' health workers, occupational safety and for those professional capacities are eligible to work in those projects.
|