المصدر: | أعمال المؤتمر الحادي والثلاثون: تطبيقات واستراتيجيات إدارة المعلومات والمعرفة في حفظ الذاكرة الوطنية والمؤسسية |
---|---|
الناشر: | الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات |
المؤلف الرئيسي: | الهلال، محمد بن ناصر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Alhelal, Mohammed Nasser |
مؤلفين آخرين: | العتيبي، ياسر بن محمد (م. مشارك) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
مكان انعقاد المؤتمر: | تونس |
رقم المؤتمر: | 31 |
الهيئة المسؤولة: | الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 150 - 163 |
رقم MD: | 1105853 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الوثائق | عمادة شؤون المكتبات | جامعة الملك سعود | إدارة الوثائق | الوثائق التاريخية | الوثائق التاريخية الأصلية | مجتمع المعرفة | مؤسسات المعلومات | التراث الفكري | استثمار المعلومات | المعرفة
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يعد دور الوثائق كبيرا ورئيسا في حفظ التراث الفكري وكتابة التاريخ ومساعدة المجتمع لمعرفة طبيعة التغير والوقوف على القوى المؤثرة فيه، فالوثائق التاريخية تعد جسرا لفهم الماضي وتفسير الواقع وإدراك الحاضر؛ فالوثائق بأنواعها وفئاتها وأشكالها تشكل ذاكرة معلوماتية للمؤسسة. تكتسب الدراسة أهميتها من الدور الذي تسهم فيه من خلال الاهتمام بالرصيد المعلوماتي والمخزون المعرفي واستثمار المعلومات والمعرفة والاعتماد على اقتصاد المعرفة والتنمية التي تسهم في دعم مجتمع المعرفة العربي والتعرف إلى التطلعات الحالية والتحديات المستقبلية في إدارة هذا النوع من المحتوى المعلوماتي من طرف مؤسسات المعلومات، والتركيز هنا على عمادة شؤون المكتبات في جامعة الملك سعود ودورها في إدارة الوثائق لاستثمار المعرفة والمعلومات وحوكمة المعلومات من خلال رؤية المملكة 2030، وهذا ينعكس إيجابا على المجتمع الأكاديمي. تسعى هذه الدراسة للتعرف إلى دور عمادة شؤون المكتبات في جامعة الملك سعود في إدارة الوثائق وتقديم خدمات الوثائق للمجتمع الأكاديمي، واستخدم الباحثان منهج دراسة حالة؛ وذلك لجمع المعلومات وتشخيص الوضع الراهن لدور عمادة شؤون المكتبات في جامعة الملك سعود في إدارة الوثائق وتقديم خدماتها للمجتمع الأكاديمي. توصلت الدراسة إلى الآتي: أن عمادة شؤون المكتبات في جامعة الملك سعود تمتلك وثائق تاريخية تتمثل في الوثائق الرسمية والخاصة، ومن الواجب عليها بذل مزيد من الجهد في العناية بها؛ إذ تعد الوثيقة مصدرا من مصادر التاريخ، ويتضح أيضا أن العمادة لا تستخدم نظاما للأرشفة الإلكترونية فيها، ولا تزال تتعامل مع الوثائق والطلبات والخدمات تعاملا تقليديا (يدويا)، ملتزمة بأليات معنية تسمح باقتناء الوثيقة، ويقوم المتخصص بفحصها للتأكد من سلامتها، ثم تعقيمها وترميمها، وبعد ذلك يقوم الموظف المتخصص بفهرستها قبل وضعها في ملف خاص لكي توضع في علبة الحفظ. كما تبين أن العمادة تقدم خدمات للباحثين عبر نموذج يقوم المستفيد بتعبئته يدويا. |
---|