ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Brecht’s Alienation in Selected English and Arabic Drama

العنوان بلغة أخرى: نظرية بريخت في التباعد في مجموعة منتقاة من الدراما الإنجليزية والعربية
المؤلف الرئيسي: الزغول، ليث محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زريقات، مالك جمال (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 72
رقم MD: 1106384
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الآداب
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: أنشأ برتولت بريخت المسرح الملحمي الذي يهدف على التركيز على عقل المشاهد بدلا من التركيز على عواطفه ليشجعه ليفكر بعقلانية، وقد أنشأ بريخت هذا المسرح ردا منه على ظهور الحركة النازية وسيطرتها على ألمانيا بالفترة ما بين 1933- 1945. ويعرف هذا المسرح بالمسرح المضاد لأرسطو لأنه يعتمد على نظرية التباعد التي تستبدل التلاعب العاطفي بالتفكير الجدي. وعند الأخذ بالاعتبار أن المسرح الملحمي يدخل بجديه في التعبير عن الأفكار الثورية للشعوب ضد الدكتاتورية حول العالم، قام العديد من كتاب المسرحيات والأدبيين بتبني هذه النظرية في أعمالهم الأدبية والعروض. هذا يعني أن نظرية بريخت في التباعد تم استقبالها من قبل الأدب على أنها حركه تهدف إلى التشجيع على قيام تغيرات حقيقيه والتي ألهمت الأدب حول العالم. أيضا تبين هذه الدراسة بأن المسرح الملحمي يعتمد على نظرية التباعد التي ألهمت كتاب المسرح والمنتجين الغربيين والشرقيين. وتهدف هذه الدراسة إلى تحليل فلمين غربيات هم "دوجفيل" تأليف لارس تراير 2003 و "الثقة" تأليف هال هارتلي 1990 ومسرحيتين عربيات هم "الملك هو الملك" تأليف سعد الله ونوس 1977 و "الزعيم" تأليف فاروق صبري 1993 عن طريق نظرية التباعد. تركز الدراسة على النقد السياسي والاجتماعي في المجتمعات العربية والغربية وتثبت أيضا أنه خلال تطبيق نظرية التباعد نجح كتاب هذه الأعمال في توصيل أفكارهم الثورية. أيضا تحلل هذه الدراسة كيف أن كتاب المسرحيات العربية ومنتجين الأعمال الغربية نجحو في تطبيق نظرية بريخت من خلال عرض معاناة الشعوب من الأنظمة القمعية وتقوم بتوفير حلول لهذه المشاكل.. أيضا تبين الدراسة كيف أن الأعمال الأدبية تقترح تغيير فوري في المجتمع وتحذر من كوارث أخلاقية.

عناصر مشابهة