ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اعتماد الجمهور على مواقع التوا...>الوصف

اعتماد الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي كمصدر للمعلومات وحدود الاغتراب المترتبة عليه: الفيس بوك أنموذجا

العنوان المترجم: The Audience's Reliance on Social Media as A Source of Information, and The Limits of Alienation Resulting from It: Facebook as A Model
المصدر: المجلة المصرية لبحوث الإعلام
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الإعلام
المؤلف الرئيسي: الموسوى، حسين علي نور (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Moussawi, Hussein Ali Nour
مؤلفين آخرين: السعدي، شريف سعيد حميد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع69
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 601 - 651
DOI: 10.21608/EJSC.2019.87038
ISSN: 1110-5836
رقم MD: 1107927
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
مواقع التواصل الالكترونية | التواصل الاجتماعى | الصحافة الإذاعية | ظاهرة الاغتراب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: "سعت الدراسة إلى الكشف عن حقيقة تأكيد وجود ظاهرة الاغتراب لدى المستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي من عدمها، معرفة حجم الاستخدام من قبل الجمهور لمواقع التواصل الاجتماعي، تحديد نوعية الموضوعات التي يتم التعرض لها. واعتمدت الدراسة على المنهج المسحي. وتمثلت أدوات الدراسة في الاستبانة الإلكترونية. وتكونت العينة من المجتمع المتاح من مجتمع المستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي وبالذات موقع الفيس بوك في الشهر السابع من عام(2017). أظهرت النتائج الدعاية والإشاعات والتضليل التي تمارس عبر المواقع من خلال أصدقاء معروفة توجهاتهم بشأن العمل السياسي لا تسهم بشكل واضح في توضيح المعارف عند المبحوثين، الموضوعات التي تطرح في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الفساد المالي والإداري والسياسي واستغلال المناصب في مختلف دوائر الدولة تقلل عند المبحوثين من التمسك بالقيم والمثل تجاه القضايا الوطنية، بعض التصرفات السلبية التي تعرضها الأفلام والأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي تجعل المبحوثين غير مشاركين في المجتمع وتدفعهم إلى عدم الاشتراك بالنوادي الاجتماعية والأحزاب والتنظيمات السياسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
ISSN: 1110-5836

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.