ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > في نقد التصور التقليدي للأمن:...>الوصف

في نقد التصور التقليدي للأمن: مساهمات البنائية النقدية في الدراسات الأمنية

العنوان بلغة أخرى: Critical the Traditional Perception of Security: Contributions of Critical Constructivism in Security Studies
المصدر: مجلة الباحث للدراسات الأكاديمية
الناشر: جامعة باتنة 1 الحاج لخضر - كلية الحقوق والعلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: رضواني، فيصل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أسعيد، مصطفى (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج6, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: جانفي
الصفحات: 543 - 558
ISSN: 2352-975X
رقم MD: 1111125
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
العلاقات الدولية | البنائية النقدية | النظريات المعرفية | النزعة التأملية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المآزق المعياري لكتابة الأمن | الأمننة | اللسانية الاجتماعية | The Normative Dilemma of Writing Security | Securitization | Sociolinguistics
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Since the late of 1980s, security studies knew considerably development. Limited to military dimension by the realism, the concept of security has now been broadened with the critical tendencies and Copenhagen school to encompass other sectors including economy, environmental and society (identity). In this context, constructivism in general an critical constructivism particularly present themselves as an alternative to the rationalist thesis, arguing security is socially constructed and that language constitutes a security act in its sociological dimension.

منذ نهاية الثمانينيات عرفت الدراسات الأمنية تطورا ملحوظا، فبعد أن كان مفهوم الأمن في التقليد الواقعي محصورا في بعده العسكري أصبح اليوم مع المدارس النقدية ومدرسة "كوبنهاغن" يتسع ليشمل قطاعات أخرى منها الاقتصاد والبيئة والمجتمع (الهوية)، في هذا السياق تتموقع البنائية عامة والبنائية النقدية خاصة كبديل معرفي للطرح العقلاني، حيث الأمن هنا اجتماعي البناء واللغة في بعدها السوسيولوجي فعل أمني.
ISSN: 2352-975X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.