ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > غبطة حضرتي شعرية المخاتلة الأج...>الوصف

غبطة حضرتي شعرية المخاتلة الأجناسية ومتعة البحث عن المستور

العنوان بلغة أخرى: My Eminence the Poetics of Variety Deception and the Interest of Searching for the Unseen
المصدر: مجلة آداب الفراهيدي
الناشر: جامعة تكريت - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: صالح، محمد يونس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: هياس، خليل شكري (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج12, ع43
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: أيلول
الصفحات: 40 - 51
DOI: 10.51990/2228-012-043-054
ISSN: 2074-9554
رقم MD: 1113938
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي | الدواوين والقصائد | الأجناس الأدبية | نقد الشعر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشعر | التداخل الأجناسي | زهير بردي | القصيدة الحديثة | Poetry | Sexual Overlap | Zuhair Barada | Modern Poem
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تنحدر القصيدة العربية الحديثة من سلسلة إدراك تام للمحيط بفلسفة الشعر وحمولاته وما يجب أن ينطوي عليه من مجالات جديدة تحدد هويتها وتطرز مناخها الخاص، ولعل قابلية الانفتاح على المجاور القولي والسمعي والبصري هي من خير أدوات المخاتلة ومتعة البحث عن المستور على الصعيد الفني والدلالي، ولم تكن دقة الخصوصية الشعرية وما تلتف عليه من أصول جذرية بمنأى عن ثورة (الحديث)، وصولًا إلى قصيدة تثير لبساً في مفاهيمها ومستوياتها وحدودها.

The recent Arab poem has descended from the full recognition of what surrounds and enriches the philosophy of poetry and the novel fields it implies that determines its identity and embellishes the private environment surrounding it. Perhaps the susceptibility to the audiovisual and articulate propinquity is the best means for deception and the Interest of searching for the unseen on the semantic and artistic levels. Never has the accuracy of poetic idiosyncrasy together with its deep-rooted origins been away from the revolution of (Hadith saying) and ultimately a poem having a confusion in its concepts, levels and limits.
ISSN: 2074-9554

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.