ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







An Ecofeminist Homology as Reflected in Salwa Bakr's Thirty-One Beautiful Green Trees and han Kang's the Vegetarian: A Comparative Study

العنوان بلغة أخرى: التجانس النسوي البيئي كما هو منعكس في قصة سلوى بكر إحدى وثلاثون شجرة جميل ورواية هان كانج النباتية: دراسة مقارنة
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بنها - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: Al Bayomy, Eman Mohamed Mohamed (Author)
المجلد/العدد: ع54, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 53 - 84
DOI: 10.21608/JFAB.2020.150163
ISSN: 1687-2525
رقم MD: 1116603
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Ecofeminism | Salwabakr | Han Kang | Culture | Oppression | Social Ecofeminism | Vegetarian Ecofeminism | Spirituality
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث إلى مقارنة القصة القصيرة للكاتبة المصرية/ سلوى بكر، إحدى وثلاثون شجرة جميلة مع رواية الكاتبة الكورية الجنوبية / هان كانج، النباتية من خلال نظرية التجانس النسوي البيئي الاجتماعي والنباتي. تتشارك الكاتبتان في توضيح فكرة اضطهاد المرأة والبيئة على حد سواء من قبل المجتمع الذكوري- المصري والكوري الجنوبي. كما يتناول البحث الجوانب السياسية والاجتماعية للمجتمعين حيث يقوم المجتمعان باستعمار فكر وكينونة المرأة وكذلك البيئة المحيطة من أجل تحقيق أغراضهم فقط. فغي قصة/ سلوى بكر، يقوم المجتمع بتشويه البيئة وتهميش حقوق المرأة. فكما طال المجتمع الرأسمالي من البيئة وطوعها لأغراضه ضاربا بعرض الحائط حق المواطن في حياة صحية وبيئة نقية؛ أيضا عصف بحق المرأة وانتهك حقوقها وجرم صوتها من أن تعبر أو تطالب بأبسط حقوقها في الحياة. إنه مجتمع ذكوري بحت يطوع المرأة لتصبح أداة طيعة في يد أب ثم أخ ثم زوج أو صاحب عمل أو زملاء. يفرض عليها المجتمع قالب معين تحبس في صياغته عرف ذكوري: أم تعمق لتلك الصياغة فتعطي الأب السلطة في التصرف وكذلك الفكر الذكوري التقليدي للأم فيفرضون عليها الملبس والصحبة في العمل وكذلك حقوقها السياسية والاجتماعية مرهونة بهذا الفكر الذكوري. فبانقطاع الشجرة الإحدى والثلاثون يتوقف عمر البطلة؛ كريمة؛ لتدخل قالب الخرس الأنثوي أو الصمت الجبري. وبالمقارنة مع بطلة رواية/اتبعه فنري أن النموذج تكرر رغم اختلاف المكان والثقافات؛ فقد ضاقت البطلة/يانج، ذرعا بمجتمع ذكوري داخل الأسرة حيث سلطة الأب المحطمة لكل إرادة لتنتقل الصفة الذكورية بعد ذلك لزوج يمارس الوحشية مع الزوجة كما يمارسها مع الحيوان؛ فلا رفق بحيوان ولا برفيقة درب لان. وضعت البطلة نفسها كأنثى بمحاذاة الحيوان؛ فكلاهما أعجمي لا حيلة لهم ولا مقدرة على مقاومة. وفي مقارنة شديدة القوة رأت البطلة أن انتهاك حيوان مثل الكلب والانتقام منه لأنه عقر أحدا يدفعهم لأكل لحم هذا الكلب هو داء ودواء بغير إرادة منه. تركت يانج زوجها يغتصبها دون أي محاولة للمقاومة وإمعانا في إحساسها بالتقزز كشفت عن جسدها الذي لطالما أحست أنه جسد كلب معرض للذبح والافتراس في أي وقت. غريبة هي المرأة إن داعبت مشاعرها برقة لانت حيث تفهم زوج أختها طبيعتها جيدا وتحول من ذكر حيواني الغريزة لمبدع أخرج بشاعة ما فيها وبشاعة جسدها فرسم على جسدها عناصر الطبيعة بألوان خلابة وغير فكرتها عن الجنس حتى أصبح بالنسبة لها رحلة لبساتين مبهجة. ولكن في النهاية فشلت البطلتان في تغيير الفكر الذكوري وكذلك في معايشة المجتمع فانفصلا عن عالميهما وانتهي الأمر بهما لدخولهما مستشفى الأمراض العقلية.

This paper intends to illustrate the close similarities between Salwa Bakr's short story Thirty-One Beautiful Green Trees (1986) and Han Kang's novel The Vegetarian (2007) through the lens of the ecofeminism theory as a comparative study that has not been attempted so far. Ecofeminism is a theory that mainly linked the oppression of women and nature. Both of them are exploited under the patriarchal culture of the Egyptian and the South Korean societies as it will be depicted in the present paper. Bakr's Thirty-One Beautiful Green Trees tackles social ecofeminism that portrays the colonization of women's identity and body as well as nature. While Kang's The Vegetarian handles vegetarian ecofeminism that rejects the idea of dealing harshly with women and animals as objects that have no rights. Both of these works explore the spiritual side that the protagonists adhere to and their psychological suffering.

ISSN: 1687-2525

عناصر مشابهة