المصدر: | مجلة كلية الآداب |
---|---|
الناشر: | جامعة الإسكندرية - كلية الأداب |
المؤلف الرئيسي: | عبدالمجيد، زكريا رجب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع85 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الصفحات: | 311 - 342 |
رقم MD: | 1120577 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على جم آتون بين كاوا ودوكي جيل في السودان القديم. عندما ورث إخناتون عرش والده كانت الإمبراطورية المصرية في ذلك الحين لا يفوقها في قوتها العسكرية قوة أخرى، ولقد مد إخناتون حدود بلاده نحو الجنوب داخل أعماق النوبة، ولم يكن إخضاع تلك البقاع لحكمه وسيطرته من اجل مناجم الذهب فقط أو السيطرة على التجارة وطرقها في وسط إفريقيا، ولكن الهدف الأسمى أن يجلب لمصر أيضاً الرجال المحاربين لتقويه جيوشه. وتناول البحث ثورة إخناتون الدينية ضد الإله آمون، وتحدث عن مدينة سيسبي، ومعابد أمنحتب الرابع في سيسبي (المعبد الشمالي، المعبد الأوسط، قاعة الاحتفالات، قدس الأقداس، المعبد الجنوبي، المنطقة الخارجية للمعابد الثلاثة)، وتطرق إلى معبد توت عنخ أمون في كاوا (العمود الأول، العمود الثاني، العمود الثالث، المدخل إلى الصالة، الجدار الغربي للصالة، الجدار الشرقي، المدخل إلى قدس الأقداس، قدس الأقداس). واختتم البحث فيما يتعلق بمدينة سيسبي فقد ذكر البحث بأنها مدينة أسست خلال السنوات الستة الأولى من حكم الملك أمنحتب الرابع وذلك قبل أن يغير اسمه إلى أخناتون. وعن كاوا والتي تسمى باسم (جم أتون) منذ عصر توت عنخ آمون فهي مدينة كبيرة، وأقدم بناء بها يرجع لعصر توت عنخ آمون، وذكر البحث أنه لم يعثر على أي خرطوش باسم توت عنخ آمون رغم تسمية المدينة باسم (جم أتون). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|