ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإشكالات الواردة على تقسيم الحديث باعتبار أسانيده وعدد رواته إلى متواتر وآحاد: دراسة تطبيقية على حديث إن الله لايقبض العلم إنتزاعا

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الدبوس، حمود بن نايف محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع128
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 111 - 148
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 1121656
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن الإشكالات الواردة على تقسيم الحديث، دراسة تطبيقية على حديث إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً. وتناول البحث عدة مباحث، استعرض المبحث الأول مفهوم الحديث المتواتر، وتضمن على تعريفه، وشروط الحديث المتواتر، وحكم الحديث المتواتر، ومناقشة القول بالأحاديث المتواترة، وإطلاق العلماء المتقدمين قبل الخطيب البغدادي لفظ التواتر على الأحاديث. وتناول المبحث الثاني مفهوم حديث الآحاد، واشتمل على تعريفه، وحكمه، وأنواع حديث الآحاد، والحديث المشهور، والنوع الثاني الحديث العزيز، والنوع الثالث الحديث الغريب. وكشف المبحث الثالث عن دراسة تطبيقية على حديث إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً، واشتمل على تسهيل فهم معنى مسميات الحديث، وبيان الفرق بين المشهور الاصطلاحي والمتواتر، وبيان الإشكالات الواردة في اعتبار الأسانيد، وبيان الإشكالات الواردة في حساب عدد الطبقات. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على قسم العلماء الحديث باعتبار أسانيده وعدد رواته إلى قسمين رئيسيين هما الحديث المتواتر والحديث الآحاد وهذه القسمة غير صحيحة وعليها انتقادات كثيرة، وأول من ذكر من علماء الحديث قسمة باعتبار أسانيده وعدد رواته إلى متواتر وآحاد وهو الخطيب البغدادي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة