ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







معلقة عنترة: دراسة سيميائية

العنوان المترجم: Antarah Hanging Poem: A Semiotic Study
المصدر: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة المنيا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: التهامي، غادة طوسون زكي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع84, مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 308 - 344
DOI: 10.21608/FJHJ.2017.97961
ISSN: 1687-2630
رقم MD: 1123462
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة للتعرف على سيميائية معلقة عنترة. يهتم علم السيمياء بدراسة العلامات والإشارات والرموز دراسة دلالية سواء أكانت لغوية أم غير لغوية. نظرًا لان اللغة بما تتضمنه من دلالات تساهم في إبداع النظام التواصلي، ومن تلك الدلالات الرمز، الفكرة، المرجع. أوضحت أن الشعر يعد من أهم المدافعين عن الهوية وإثبات الذات والراهنة على سمو النفس ونبل الأخلاق، ويظهر ذلك في معلقة عنتر، والتي يبرز فيها النسيج اللغوي حيث افتخر عنترة بقوته وسفك الدماء وغيرها من فنون القتال، فكثر الأسلوب الخبري في المعلقة للدلالة على غلبه الصفة الذاتية فيها، كما ظهر التشبيه بصورة واضحة لبروز الحالة التي يراد تشبيهها. كما ينتمي إيقاع المعلقة إلى بحر الكامل وما يميزها هي وحده البحر فيها. ويتجلى التناص في المعلقة حيث التناص الذاتي لدى عنترة فيما يصور سلوكه عند طعنه للأبطال مما يبرز شجاعته. لعل ظاهرة الطلل ليست جديدة على الشعر الجاهلي فهي جزء من الحياة الرعوية، فكان نظام بناء المعلقة قائم على الطلل والمرأة والفرس. لقد تجلت مظاهر التحيز المائي في المعلقة من ماء ومطر. بينما تعد المرأة عند عنترة سبب انكساره وذله وشجاعته في آن واحد وذلك خلاف لبقية شعراء المعلقات. ووجود صور للحيوان في المعلقة أمر طبيعي فالحياة الجاهلية العربية تمتاز بتأثرها بالحيوانات منها الخيل والأبل، وبين أن وقت الشراب عند الجاهلية كان في الصباح وليس ليلاً. اختتمت الدراسة بالإشارة إلى تفرد المعلقة بتناول الميسر والقداح. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1687-2630

عناصر مشابهة