ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كفايات التعليم الإلكتروني لدى طلاب ومعملي الأحياء في المرحلة الثانوية في ضوء معايير ISTE

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: المهداوي، فايز بن محمد عبدالكريم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: النصيان، عبدالرحمن بن محمد بن نصيان (مشرف)
المجلد/العدد: ع233
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: مارس
الصفحات: 361 - 422
رقم MD: 1124275
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

120

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث الحالي إلى الكشف عن واقع توافر كفايات التعليم الإلكتروني في ضوء معايير ISTE لدى طلاب المرحلة الثانوية، والكشف عن واقع توافر كفايات التعليم الإلكتروني في ضوء معايير ISTE لدى معلمي الأحياء للمرحلة الثانوية، وبناء تصور لتنمية كفايات التعليم الإلكتروني في ضوء معايير ISTE لدى معلمي وطلاب المرحلة الثانوية، وتكونت أدوات البحث من استبانة معايير ISTE للطلاب، استبانة معايير ISTE للمعلمين، بطاقة المقابلة المفتوحة لتحديد التصور تنمية كفايات التعليم الإلكتروني في ضوء معايير ISTE لدى معلمي وطلاب المرحلة الثانوية، واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي والمنهج الكيفي (النوعي)، وتكونت عينة البحث من (١٥) طالب من طلاب المرحلة الثانوية العامة وعدد (٤) من معلمي الأحياء بالمرحلة الثانوية. وتوصلت نتائج البحث إلى أن معرفة المعلم والجهات المسؤولة عن إعداده وتقويمه وبناء البرامج التدريبية المتميزة من خلال الكفايات التدريسية التي تمثل معايير للجودة أيضا، تدعم الاتجاه العلمي القائل -والذي أثبتته العديد من الدراسات- بأن من لديهم معرفة أكثر وضوحا وتنظيما بمتطلبات مهنهم ينزعون إلى أداء يتميز بترابط المعارف ووضوحها ومعرفة ما هو مطلوب منهم وما ينقصهم من المهارات اللازمة لتطوير ممارساتهم العملية. كما إن تحديد كفايات التعليم الإلكتروني اللازمة لمعلم الأحياء بالمرحلة الثانوية، أمرا ابلغ الأهمية، حيث تعد الكفايات شرطا أساسيا لتحسين أداء المعلمين وتطوير مهاراتهم، وفي ظل تأكيد معظم الدراسات السابقة على أهمية توافر كفايات التعليم الإلكتروني لدى المعلمين عامة ومعلمي الأحياء خاصة، ظهرت الحاجة إلى إعادة النظر في برامج معلمي العلوم عامة والأحياء خاصة، لتواكب التغيرات في مجال التعليم الإلكتروني.