ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وصف البيئة الفارسية في شعر المتنبي

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
المؤلف الرئيسي: الزيد، منى عبدالعزيز عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Zaid, Mona Abdel Aziz
المجلد/العدد: ع89
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 135 - 153
رقم MD: 1124334
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04439nam a22002177a 4500
001 1867072
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الزيد، منى عبدالعزيز عبدالله  |g Al-Zaid, Mona Abdel Aziz  |e مؤلف  |9 603884 
245 |a وصف البيئة الفارسية في شعر المتنبي 
260 |b جامعة الإسكندرية - كلية الأداب  |c 2017 
300 |a 135 - 153 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لا شك أن أبا الطيب المتنبي ملأ الدنيا وشغل الناس، وكان محورا لكثير من البحوث والدراسات التي أثرت المكتبة العربية منذ عصره وحتى عصرنا هذا، وتناولت ديوانه، كما تناولت حياته، وعلاقاته، منذ مولده بمحلة كندة بالـكوفة سنة ثلاث وثلاثمائة من الهجرة، وحتى مقتله بدير العاقول عام 354 هـ. ثم من وقد حظي المتنبي بإعجاب ابن العميد ببلاغته وبراعته إذ أدار شعره إلى مظاهر الحضارة في فارس، وذكر العلوم والفنون، وأكثر المتنبي من مدائحه لعضد الدولة، حتى فاقت العميديات كثرة وجودة. وفي هذه الحقبة الزمنية من حياة الشاعر، تتجلى الحالة النفسية التي انتهى إليها، من خلال عاطفة الحزن التي لازمته. ويلفتنا في العضديات وصف الطبيعة الذي أملاه على شاعرنا الجمال الذي رآه في بيئة بلاد فارس، غير أن هذا الجمال لم ينسه البداوة التي يعشقها، والتي عاشها في بادية الشام، فلا يلبث أن يحن في شعره إلى مدارج صباه، ويسرح بخياله الشعري متذكرا تلك المواضع العالقة بنفسه وخياله. وقد ظهرت دلالات الموت جلية في شعر المتنبي، وبدا حزن الشاعر بجلاء لدى تركيزه على موضوع الموت وظلامه، وإغفاله الحياة وبهجتها. وقد انتهت المرحلة الفارسية بمصرع الشاعر، إذ طعن طعنة نكسته عن فرسه، فلما سقط إلى الأرض، نزلوا فاحتزوا رأسه ذبحا، وقتل ابنه معه، وغلام من جملة خمسة غلمة كانوا معه. 
520 |b There is no doubt that Abu Tayeb al-Mutanabi filled the world and filled people, and was the focus of many of the research and studies that influenced the Arab library since his time until our time, and dealt with his office, and also dealt with his life, and relations, since his birth in the village of Kandah in Kufa three hundred and three hundred migration, Aqool in 354 e. Then he, who received the son of the Dean of Al Mutanabbi and his proficiency in his poetry to the manifestations of civilization in Persia, and the science and the arts, and more Mutnabi praise of the state, even exceeded Omaydiyat abundance and quality. In this period of the life of the poet, the psychological state that he ended up in is reflected in the emotion of grief that he needs. Our fondness in the musketeers is to describe the nature of the beauty that our poet has seen in the environment of Persia. However, this beauty has not been forgotten by the Bedouin whom he loves and who has lived in the desert of the Levant. He soon attends his poetry to the runways of his youth. His own imagination. The signs of death were evident in Mutanabi's poetry, and the poet's grief was evident in his focus on the subject of death and darkness, and his disregard for life and its beauty. The Persian stage ended with the poet's death, as he stabbed his stump from his horse. When he fell to the ground, they came down and grabbed his head with a slap. His son was killed with him and he was among the five who were with him. 
653 |a المتنبي، أحمد بن الحسين بن الحسن، ت. 354 هـ.  |a الشعر العربي  |a الدواوين والقصائد  |a شعر الوصف  |a النقد الأدبي 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 021  |l 089  |m ع89  |o 0310  |s مجلة كلية الآداب  |v 000 
856 |u 0310-000-089-021.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1124334  |d 1124334 

عناصر مشابهة