ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القصور الملكية بمدينة الإسكندرية في عصر أسرة محمد علي باشا 1220 هـ.-1375 هـ. = 1805 م.-1954 م. قصر المنتزة 1310 هـ. = 1892 م.

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
المؤلف الرئيسي: فرغلي، إيمان عبدالرحيم معتمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مطاوع، حنان عبدالفتاح محمد (مشرف)
المجلد/العدد: ع91
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 135 - 151
رقم MD: 1124712
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعى البحث للتعرف على القصور الملكية بمدينة الإسكندرية في عصر أسرة محمد على باشا(1805-1954). بين أنه في عهد محمد على باشا وأسرته أنشئت العديد من منشآت القصور؛ فأضيفت على مدينة الإسكندرية طرازاً معمارياً جديداً وشكلاً يميزها عن غيره من العصور في عمارتها وفنونها. ويعد من أبرز القصور التي شيدت في تلك الفترة هو إحدى القصور الملكية قصر المنتزه (1892). وتناول قصر المنتزه مبيناً موقعه والمنشئ وتاريخ الإنشاء وأنه أستغل في الحرب العالمية الأولى كمستشفى للقوات البريطانية، ويحتوي القصر على مبنيين رئيسيين هما السلاملك والحرملك. وذكر أن قصر السلاملك شيد على يد الخديوي عباس حلمي الثاني عام (1892) يكون إستراحة له ولصديقته المجرية ويعد من أهم المباني المشيدة في حدائق المنتزة وقد كان المقر الصيفي الملكي للملك والملكة قبل تشييد قصر الحرملك، ويتكون من أربعة واجهات. وتحدث عن قصر الحرملك الذي تميز بزخارفة التي صنعت على طراز الباروك والركوكو وتم تجديده في عهد الملك فاروق الذي قام بحفر سرداب يربط بين البحر والقصر لكي يتم إستخدامه في حالة حصار أو هجوم ويتكون الحرملك من أربعة واجهات. واختتم بعرض نتائج البحث ومن أبرزها أن أكثر الأجانب قد عملوا في خدمة الحكومة المصرية وشاركوا في أعمال البناء والزخرفة وتخطيط العمائر ووضع تخطيط للمدن وساهموا في نقل فنونهم المختلفة للمصرين حيث كانت دخيلة على مصر ولم يعرفوها من قبل، وأن أوجه الاختلاف في شكل المسكن بمدينة الإسكندرية في عهد محمد علي باشا وأسرته تماماً عما كان عليه من قبل تمثل في عدة أوجه ومن أبرزها اختفاء الشكل الإسلامي له وأخذ الشكل الأوروبي وجاءت الشرفات بدل المشربيات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022