ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ادعاء النبوة في مصر والشام عصر سلاطين المماليك 648-923 هـ. = 1250-1517 م.: الأسباب، الأحداث، المعطيات

المصدر: حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: محمد، محمود عبدالمقصود ثابت (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Thabet, Mahmoud Abdelmaksoud
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 183 - 218
رقم MD: 1125815
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
LEADER 03989nam a22002057a 4500
001 1868682
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a محمد، محمود عبدالمقصود ثابت  |g Thabet, Mahmoud Abdelmaksoud  |e مؤلف  |9 604438 
245 |a ادعاء النبوة في مصر والشام عصر سلاطين المماليك 648-923 هـ. = 1250-1517 م.:  |b الأسباب، الأحداث، المعطيات 
260 |b الجمعية المصرية للدراسات التاريخية  |c 2018  |m 1440 
300 |a 183 - 218 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف البحث عن أسباب وأحداث ومعطيات إدعاء النبوة في مصر والشام عصر سلاطين المماليك (648-923ه – 1250-1517م). إن ظاهرة إدعاء النبوة ظاهرة قديمة لها العديد من التأثيرات السلبية على الدين والمجتمع والسياسة والاقتصاد، خاصة إذا ما ادعاها شخص له انتماءات سياسية أو مذهبية مغلفة بثوب الدين، وتنشأ في أوقات الجهل، وفي غيبة من القانون، ولا تكون مواجهتها إلا بتنمية الوعي الديني للمجتمع، وتطبيق حكم الشرع والقانون على كل من يدعي مثل هذه الأكاذيب. أشار البحث إلى أسباب انتشار ظاهرة إدعاء النبوة ومن أهمها محاولة هدم الدين والدولة الإسلامية مثل آقوش في مصر، والجبلي في الشام. أفصحت المصادر التاريخية عن أكثر من ثمانية أشخاص اتهموا بادعاء النبوة في مصر، ثلاثة من الوجه القبلي (الملثم، عرام، ورجل من أبو تيج)، ومن الوجه البحري آقوش وعبد الرزاق ورجلان من القاهرة. أما عن مدعو النبوة في الشام فهم أربعة أشخاص وهم نجم الدين بن خلكان، والجبلي، وعبد الله الرومي، ووضاح الحلبي. ترتب على ادعاء النبوة آثار سلبية على الدين والمجتمع والسياسة والاقتصاد، فقد أثر الجبلي سلبا على عقيدة نحو خمسة آلاف رجل بالشام، وأشار المؤرخون أنه قد اتبع عرام بالصعيد جماعة من أهل ناحيته بالأشمونيين، وأن ادعاء ابن خلكان للنبوة وغيره في بلاد الشام قد أثر على ناصر الهيتي، وآل أمره إلى القتل بتهمة الزندقة بسوق الخيل في دمشق. وقد ترتب على ادعاء النبوة في بعض الأحيان آثار سلبية على الدين من إسقاط التكاليف الشرعية، وهدم المساجد واستباحة المحرمات مثل شرب الخمر في المسجد. وفي حكم مدعى النبوة يرى الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة أنه كافر. تكاثفت جهود الدولة في مواجهة خطر مدعي النبوة فأكثروا من تعظيم النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، وغلظوا عقوبة مدعي النبوة. كشفت النتائج عن أن أكثر الحالات ادعاء للنبوة كانت في عصر المماليك البحرية في مصر والشام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a ادعاء النبوة  |a التاريخ الإسلامي  |a عصر المماليك 
773 |4 علم الآثار  |4 التاريخ  |6 Archaeology  |6 History  |c 007  |l 006  |m ع6  |o 0696  |s حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط  |t Yearbook of Islamic and Middle History seminar  |v 000 
856 |u 0696-000-006-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1125815  |d 1125815 

عناصر مشابهة