ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اللالا في دولة سلاطين المماليك...>الوصف

اللالا في دولة سلاطين المماليك "648-923 هـ. / 1250-1517 م."

المصدر: مجلة المؤرخ العربي
الناشر: اتحاد المؤرخين العرب بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: محمد، سمير بدر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 171 - 239
ISSN: 2535-2288
رقم MD: 1336021
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العصر المملوكي | تاريخ المماليك | الخدم الملكي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المماليك | الأمراء | الطواشي | اللالا | الوظائف | التربية | Mamluks | Princes | Eunuchs | Al-Lala | Jobs | Education
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: اللالا مصطلح شائع في العصر المملوكي يطلق على مربي أبناء السلاطين، فقد دأب سلاطين المماليك على تربية أبنائهم وتعليمهم فنون الحرب والقتال، وانتدبوا لتلك المهمة أحد كبار الطواشية من ذوي الكفاءة وحسن السيرة، أصحاب المعرفة العلمية والعسكرية. وكان هؤلاء اللالات موضع ثقة السلطان، وتقلدوا أعلى المناصب في الدولة، ولم تقتصر وظيفة اللالا على فئة الطواشية بل تولاها العديد من الأمراء المماليك، وصاروا أهل الحل والعقد، وحازوا الثروة والجاه في الديار المصرية، ويشهد بذلك ما خلفوه من عمائر دينية ومدنية.

Al-lala is a term commonly used in the Mamluk era to refer to the educators of the sons of the sultans. The Mamluk sultans consistently raised their children and taught them the arts of war and combat, and assigned for this task senior eunuchs who show competence and good conduct, as well as scientific and military knowledge. The Lalas were in a position of the Sultan’s trust, and held the highest positions in the state. The position of Al-Lala was not limited to eunuchs, but was assumed by many Mamluk princes, who became the owners of the administration and governance, and acquired wealth and prestige in the Egyptian country, while the religious and civil buildings they left behind stand as evidence.
ISSN: 2535-2288

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.